سكان الكيان الغاصب يعيشون حالة صعبة من انعدام الأمن النفسي، وهم يعيشون ضغوطاً نفسية كبيرة على صعيد جبهتهم الداخلية في هذه الأوقات بالذات، وخاصة بعد سلسلة الفشل الكبيرة التي مني بها جيشهم المهزوم في مواجهة المقاومة في جبهاتها المختلفة، وخاصة على أرض غزة العنيدة وفشله في اقتلاع المقاومة والقضاء عليها، وهم الآن ينتظرون انتقاماً وغضباً كبيراً من جميع الأحرار بعد اغتيالهم عددا من قادة المقاومة ورموزها.
هذا الكيان إلى زوال على الرغم من عظم التضحيات، وإنه أقرب مما تتصورون