نُبارك عملية الدهس البطولية قرب مقر الموساد وهي خطوة ضرورية لمعاقبة قتلة الاطفال والنساء والأبرياء ورد طبيعي على جرائم الأحتلال بحق أبناء شعبنا ..
تأتي هذه العملية المباركة لتوجه ضربة أمنية وعسكرية جديدة للعدو الصهيوني في ذروة غطرسته و استنفاره الأمني وجاءت لتعمق خيبات وفشل الكيان وجيشه المأزوم ..
على العدو الصهيوني أن ينتظر المزيد من بأس أبناء شعبنا في فلسطين وعلى مستوطني الكيان الغاصب أن يدركوا أنه لا مكان آمن لهم على أرضنا وإن إستمرار العدوان على شعبنا وأمتنا سيلحق بكيانهم مزيداً من الخيبة والفشل والهزائم ..
ندعو لتكثيف العمليات النوعية والموجعة في عمق الكيان الصهيوني المجرم فالعدو لا يفهم إلا لغة القوة ..