تتقدم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين من الأخ المناضل الكبير زياد النخالة “أبو طارق” الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، ومن الإخوة في الحركة كافة، بأحرّ التعازي باستشهاد كوكبة من قادة وكوادر الجهاد، إثر عدوان صهيوني غادر استهدف أحد المباني في سوريا أمس.
• إن هذه الجرائم الوحشية لن تنال من إرادة حركة الجهاد الإسلامي أو من عزيمة فصائل المقاومة كافة، ولن تثنيها عن مواصلة التصدي للعدو الصهيوني وحلفائه.
• ستظل دماء الشهداء الطاهرة وقوداً لا ينضب لمسيرة المقاومة، وشعلةً متقدةً على طريق تحرير فلسطين من نهرها إلى بحرها.