وفق المصادر

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

وفق المصادر

إعداد:  ناصر ناصر 
31/3/2018


1. ناحوم بارنيع ليديعوت أحرنوت حول غزة:
رابين كان يحلم أن تغرق في البحر.
وبيغن كان يأمل في أعماق قلبه أن يعيدها لمصر.
شارون أراد الخروج منها وإغلاق أبوابها من خلفه.
خمسون عاما وغزة على أبواب إسرائيل بدون أي حل.


قد ينجح الجيش في التعامل مع المسيرة الجماهيرية المتوجهة للحدود اليوم وفي الايام القادمة، ولكن يكذب على نفسه وعلى جمهور ناخبيه من يظن بأنه يمكن تصفية مشكلة غزة من خلال الوسائل العسكرية.

2. ناحوم بارنيع في يديعوت:
 يقتبس كلام موشيه ديان في ناحال عوز أثناء نعيه للجندي روعي ( ليس لنا ان نلومهم على كراهيتهم الشديدة لنا )، فهم يسكنون في مخيمات اللاجئين في غزة ونحن و أمام ناظريهم نسكن ونعمر مزارعهم وبيوتهم وبيوت آبائهم ( التي أخرجناهم منها بالقوة )، واقترح ديان أن تبقى يد الاسرائيلي على الزناد، هذا صحيح ولكنه غير كافٍ.


أضاف كبير محللي يديعوت أحرنوت : نحن نعرف فقط ماذا لا نريد، فقد هاجمت الحكومة أبو مازن عندما حاول المصالحة مع حماس، وأن يعود لغزة، وهاجمته أيضا عندما حاول التخلي عن غزة ومواجهة حماس، إن قام بدعم غزة والصلح مع حماس فهو إرهابي وإن ترك ذلك وابتعد فهو عديم المسؤولية. ( إذن ماذا يريدون).
3. القناة (11) للتلفزيون الإسرائيلي:
 الفلسطينيون في غزة يجمعون معلومات كصور وأشرطة كشريط استشهاد عبدالفتاح عبد النبي لمقاضاة إسرائيل في المحاكم الدولية.


4. مراسل القناة (11) للتلفزيون الإسرائيلي: 

سقوط الطائرة بدون طيار في لبنان، على ما تحمله من صواريخ هو خلل خطير، على الرغم من نفي الناطق باسم الجيش إمكانية استفادة اللبنانيين من الطائرة.

5. القناة (13) للتلفزيون الاسرائيلي:
تنشر تقريرا ( غريبا ) للجيش الإسرائيلي يقول أن المرحلة التالية بعد مسيرة العودة هي إطلاق صواريخ من غزة.


6. القناة (13) للتلفزيون الاسرائيلي:
تبث شريطا نشره الناطق باسم الجيش يظهر فيه ما أطلقوا عليه مسلحين فلسطينيين، حاولوا تنفيذ عملية على جدار غزة مستغلين المظاهرات.


7. روني دانيال في القناة (13):
 وكعادته ينشر ما يتمناه من تقديرات في إطار الحرب النفسية كإدعائه بأن الجيش استطاع منع حماس من دفع الجمهور لاقتحام واختراق الجدار، وبأن سكان محيط غزة يعيشون بشكل طبيعي تماما، وبأن جنود الجيش احتفلوا (عادي ) على دباباتهم. 

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023