تأهبٌ في المؤسسة الأمنية لردّ قيادة حماس على الاتفاق المقترح لإنهاء الحرب. و تزعم مصادر أمنية أن مفتاح الحل يكمن في أيدي الدولتين المضيفتين - قطر وتركيا، اللتين أيّدتا الاتفاق علنًا.
التقييم: بدون جبهة تركية قطرية موحدة ضد حماس، فإنّ فرصة الردّ الإيجابي ضئيلة.
اللتهديد الإسرائيلي:تتوقع إسرائيل والولايات المتحدة أنه في حال كان الردّ سلبيًا، فإنّ قطر وتركيا "ستُخرجانهما من الباب".
المعنى: ستتعرّض قيادة حماس في الخارج، وفقًا للتقييمات، لمحاولات اغتيال من قِبل الموساد، الذي "أظهر تحكّمًا عملياتيًا واستخباراتيًا حتى في قلب إيران".
رسالة حازمة من مصادر في المؤسسة الأمنية: "لقد اختبر قادة حماس في قطر بالفعل دويّ صواريخ سلاح الجو. إنهم يعرفون ما يحدث عندما تكون إسرائيل عازمة"