*كان العبرية:

1. حماس لم يُقدّم فعليًا جوابًا يقبل خطة ترامب. بل يطالب بالتفاوض على معظم البنود تقريبًا – من تحرير الأسرى وحتى مسألة السلطة البديلة في القطاع.

2. حماس في الواقع يرفض نزع سلاح القطاع والتخلي عن سلاحه، كما طلب ترامب في خطته.

3. ترامب يُجبر إسرائيل على وقف القتال مؤقتًا لغرض التفاوض.

4. بعد أن نجح نتنياهو في إدخال تغييرات داخل الخطة، تحقق الدول العربية مرة أخرى انتصارًا تكتيكيًا وتدخل كل هذه الخطة في وضع من التغيير الجوهري.

5. ترامب وضع إسرائيل في مأزق، بحيث لا تستطيع الآن أن تقول إن رد حماس غير مقبول عليها.