📌 "أداةٌ ظرفيَّة انتهتْ بأمنية الحظِّ السَّعيد، وكلبٌ يقصُّ الأثر بعاره".. من هو العميل ياسر أبو شباب؟
- ثأرٌ كبيرٌ في قلب كلِّ غزِّي، تبرأت منه عائلته منذ اليوم الأول لإعلان خيانته وتخابره مع الاحتلال، وصولًا إلى استغناء الاحتلال عنه عقب التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار.
- بصقَ الاحتلال عليه وركله بطرف أظفره، وقال له "حماس" يمكن أن تعمل الآن بحرية في قطاع غزة، أمَّا عنك "نتمنى له حظا سعيدا".
- اعتقل عام 2015 بتهم تتعلق بتعاطي وترويج المخدرات وحكم عليه بالسجن 25 سنة، ثم فر من السجن مع بداية العدوان 2023.
- شكّل عصابة تضمّ ضباطًا سابقين في أجهزة السلطة وتجار مخدرات، وعمل على السطو على قوافل المساعدة وإعادة بيعها، وبُرِزت كقوة مسلحة مدعومة ومحمية من قبل الاحتلال.
- يُعتبر عميلًا ومتعاونًا مع الاحتلال، مسؤولًا عن تنفيذ سياسات “هندسة المجاعة” وتهيئة ظروف تهجير مدعومة سياسيًا وعسكريًا.
- تولى قيادة عمليات تمشيط والبحث عن مقاومين وتدمير عبوات ناسفة، مدعومًا بحماية دبابات إسرائيلية.
- أقر بوجود علاقات بالسلطة الفلسطينية، مشيرا إلى أنهما "شريكان في الفحص الأمني للوافدين" إلى المنطقة الخاضعة لسيطرته شرق رفح.