وفق المصادر-443
إعداد: ناصر ناصر
16-4-2019
1.هآرتس:
- ثبت ان من يدير السجون الإسرائيلية هو محمد عرمان قائد الاضراب و ليس الوزير جلعاد اردان.
- النتيجة من الاحداث بان من يتلقى الانجاز هو من يطعن و يحرق الاقسام.
- محمد عرمان هو قائد حماس في السجون الاسرائيلية ، و المحكوم ب 36 مؤبد على خلفية عمليات تفجير في مقهى مومنت في القدس و غيرها.
- الشاباص كان يعارض تركيب اجهزة هواتف عمومية و الشاباك قاد عملية السماح بتركيب هواتف للأسرى الأمنيين.
2.يديعوت احرنوت:
- صفقة جيدة ، و ليست كاملة.
- أزمة الاسرى في السجون الإسرائيلية حلت بقيادة الشاباك و بدعم رئيس الوزراء.
- الصفقة هي صفقة نتنياهو ، و هي جزء من التهدئة مع حماس في غزة.
- الصفقة ناجحة للطرفين ، فحماس نجحت بتركيب اجهزة هواتف عمومية و اسرائيل استمرت في منظومة التشويش.
3.عاموس هارئيل في هآرتس:
- إسرائيل و حماس تستعدان بعد الانتخابات لتحقيق تفاهمات بوقف نار طويل المدى في قطاع غزة.
- السنوار يؤكد ان التفاهمات مع اسرائيل لا تمس بمبادىء و ثوابت الحركة و ليست سياسية ولا علاقة لها بقضية الاسرى و المفقودين الإسرائيليين .
- خطاب السنوار و الاتصالات لوقف اضراب الاسرى و الوضع على حدود قطاع غزة كلها تدل على محاولة جدية من قبل الطرفين للتوصل لتهدئة طويلة المدى.
- من الممكن عودة ليبرمان لوزارة الدفاع و لكن من الصعب عليه تطبيق سياسات تصالحية مع غزة.