وفق المصادر-455
إعداد: ناصر ناصر
23-4-2019
http://t.me/naser10alnaser
1.اليؤور ليفي –يديعوت احرنوت- واي نت:
- نقلا عن مصادر كبيرة في السلطة الفلسطينية ، احد الاجهزة الأمنية الفلسطينية كشف مخططا لحماس للتجسس ضد السلطة.
- الخطة دقيقة وضعتها قيادة حماس في غزة و الخارج لتجنيد عشرات ضباط السلطة و لجمع المعلومات عن حملات السلطة ضد حماس في الضفة ، و زرع معلومات كاذبة للتشويش على الصورة الاستخباراتية و خلق النزاعات.
- السلطة اعتقلت كل المتورطين بالعملية.
- ناصر ناصر : " من هو المستفيد من نشر هكذا خبر ؟
هو اولا - تحذير لحكومة اسرائيل ان العقوبات المالية ضد السلطة ستضر بالامن المشترك .
ثانيا -هو تخويف لكل الضباط و العاملين في السلطة ممن لهم ابسط انواع العلاقات مع حماس .
ثالثا- هو اشارة الى ان أجهزة الامن الفلسطينية " صاحية " .
رابعا- و هل نشر هذه الخطة هو رد على تركيز حماس الاعلامي على خطة السلطة لتعطيل مسار التهدئة ؟
ومن جهة اخرى هل هذا هو دليل آخر على اننا في زمن ما بعد الحقيقة .
هل الجيش يضخم ويختلق التهديدات من أجل المليارات ؟
2.كتب نحاميا شتارسلرفي هآرتس:
- السلاح السري لرئيس هيئة الاركان كوخافي هو الناطق باسم الجيش.
- رئيس الاركان كوخافي وهو فنان العبارات الكبيرة و الرنانة عرض للمراسلين خطته الكبيرة و الواعدة ، و كل ما قاله يعني باختصار اريد ميزانيات جديدة 15 مليار شيكل.
- لاقناع الجميع بدأ كوخافي حملته كعادة حملات الجيش باطلاق وابل من قذائف الخوف التخويف حول عدم الاستقرار في الشرق الاوسط و الارهاب و مخاطر تكنولوجية و تهديدات غير تقليدية كالصواريخ و السايبر .
- كوخافي لم يهتم بإظهار حقيقة تحسن الوضع الاستراتيجي لإسرائيل.
3.هآرتس:
- كوخافي أقام قبل شهر ورشة عمل اسمها " الانتصار " تشمل القيام ببناء ضخم في رامات افيف و عندها ستنتهي كل التهديدات ، لماذا ؟ لاقامة وحدة خاصة للناطق باسم الجيش ؟!
4.عميرا هس في هآرتس:
- اخفاء الفلسطينيين لبعض نشاطاتهم للبناء و الكهرباء و الصحة هو جزء لا يتجزأ من نضالهم ضد الحاكم القمعي الذي يمنعهم من الماء و الكهرباء.
- من الطبيعي ان يقوم الشبان بإلقاء الحجارة على سيارات عسكرية و مدنية اسرائيلية في المنطقة المحتلة.
- التشويش على " الطبيعة المزيفة " التي يخلقها نظام الابرتايد الاسرائيلي هو مقاومة.
- هل تكذب فتح على نفسها ؟
5.عميرا هس في هآرتس:
- احتفالات فتح بانتصارها بفارق أصوات معدودة في جامعة بيرزيت هي " كذب ذاتي " لحركة مشتتة و مليئة بالخلافات الداخلية .
- فتح تربط نفسها بسلطة ذاتية فاشلة لم تؤدي لدولة و حرية رغم وعودها وهي تعوض بالقمع الداخلي .
- الكذب ضد المحتل هو جرأة و شجاعة ، و اما " الكذب الذاتي " فهو وهن و ضعف شديد.