واي نت
بعد اقالة رئيس هيئة الامن القومي للعدو يبقى نتنياهو آخر الفاشلين المصر على عدم الاعتراف بفشله،هذا مضمون مقال في واي نت يناقش اصرار نتنياهو على الصمود ،كآخر المسؤولين عن فشل الطوفان.
🪖 المسؤولون الصهاينه الذين استقالوا أو أقيلوا منذ 7 أكتوبر 2023:
👈🏻رئيس أركان جيش الاحتلال هرتسي هليفي أعلن استقالته في يناير 2025 مؤكدًا مسؤوليته عن الفشل في منع الهجوم.
👈🏻 رئيس الاستخبارات العسكرية "أمان" اهارون حليفااستقال في أبريل 2024 معلنًا تحمّل المسؤولية.
👈🏻قائد القيادة الجنوبية يارون فنكلمان استقال بعد وقت قصير من استقالة رئيس أركان جيشهم.
👈🏻وزير الحرب السابق يوآف جلنت: أقيل مرتين من قبل نتنياهو بسبب فقدان الثقة.
👈🏻أقيل رئيس جهاز الشاباك رونن بار في مارس 2025 على خلفية أزمة ثقة مع نتنياهو.
👈🏻 رئيس شعبة العمليات عوديد باسيوك قدّم استقالته في مارس 2025.
👈🏻قائد فرقة غزه آفي روزنفلد استقال في يونيو 2024 وقال "فشلت في مهمة حياتي".
👈🏻نمرود الوني (قائد سابق لفرق غزة): لم يتحمل مسؤولية مباشرة لكنه وجّه انتقادات لاذعة للجيش في خطاب وداعه.
كما يُتوقع أن يُنهي مهامه قريبا كل من:
👈🏻قائد سلاح الجو تومر بار بانتهاء ولايته.
👈🏻غسان عليان منسق اعمال حكومة الاحتلال في الضفه والقطاع والذي طلب عدن تمديد ولايته.
موقف نتنياهو:
على عكس كل هؤلاء، يرفض نتنياهو تحمّل المسؤولية أو التنحي.
عندما سُئل في مايو عن سبب عدم تحمّله للمسؤولية أجاب:
> "أنا تحت حكم الشعب كل يوم… يمكنكم إسقاطي بعدم الثقة. نحن في حرب، هل تريدون انتخابات الآن؟"
تحليل سياسي:
الإقالات المتسلسلة تعكس محاولات داخل المؤسسة الأمنية للاحتلال لتحمّل مسؤولية مهنية عن إخفاقات 7 أكتوبر.
في المقابل، تمسك نتنياهو بموقعه يبرز انقسامًا واضحًا بين المستويين العسكري والسياسي.
المقال يلمّح إلى أن الإقالات المتكررة لرؤساء الأجهزة الأمنية قد تكون أيضًا وسيلة لنتنياهو لتقوية قبضته السياسية وتجنب التحقيق المباشر في دوره.🪖 المسؤولون الصهاينه الذين استقالوا أو أقيلوا منذ 7 أكتوبر 2023:
بعد اقالة تساحي هنغبي رئيس مجلس الامن القومي لدولة الاحتلال
👈🏻رئيس أركان جيش الاحتلال هرتسي هليفي أعلن استقالته في يناير 2025 مؤكدًا مسؤوليته عن الفشل في منع الهجوم.
👈🏻 رئيس الاستخبارات العسكرية "أمان" اهارون حليفااستقال في أبريل 2024 معلنًا تحمّل المسؤولية.
👈🏻قائد القيادة الجنوبية يارون فنكلمان استقال بعد وقت قصير من استقالة رئيس أركان جيشهم.
👈🏻وزير الحرب السابق يوآف جلنت: أقيل مرتين من قبل نتنياهو بسبب فقدان الثقة.
👈🏻أقيل رئيس جهاز الشاباك رونن بار في مارس 2025 على خلفية أزمة ثقة مع نتنياهو.
👈🏻 رئيس شعبة العمليات عوديد باسيوك قدّم استقالته في مارس 2025.
👈🏻قائد فرقة غزه آفي روزنفلد استقال في يونيو 2024 وقال "فشلت في مهمة حياتي".
👈🏻نمرود الوني (قائد سابق لفرق غزة): لم يتحمل مسؤولية مباشرة لكنه وجّه انتقادات لاذعة للجيش في خطاب وداعه.
كما يُتوقع أن يُنهي مهامه قريبا كل من:
👈🏻قائد سلاح الجو تومر بار بانتهاء ولايته.
👈🏻غسان عليان منسق اعمال حكومة الاحتلال في الضفه والقطاع والذي طلب عدن تمديد ولايته.
موقف نتنياهو:
على عكس كل هؤلاء، يرفض نتنياهو تحمّل المسؤولية أو التنحي.
عندما سُئل في مايو عن سبب عدم تحمّله للمسؤولية أجاب:
> "أنا تحت حكم الشعب كل يوم… يمكنكم إسقاطي بعدم الثقة. نحن في حرب، هل تريدون انتخابات الآن؟"
تحليل سياسي:
الإقالات المتسلسلة تعكس محاولات داخل المؤسسة الأمنية للاحتلال لتحمّل مسؤولية مهنية عن إخفاقات 7 أكتوبر.
في المقابل، تمسك نتنياهو بموقعه يبرز انقسامًا واضحًا بين المستويين العسكري والسياسي.
المقال يلمّح إلى أن الإقالات المتكررة لرؤساء الأجهزة الأمنية قد تكون أيضًا وسيلة لنتنياهو لتقوية قبضته السياسية وتجنب التحقيق المباشر في دوره.