وفق المصادر-479
إعداد: ناصر ناصر
12-5-2019
http://t.me/naser10alnaser
شاهد جديد على رواية الاسرى
تقرير انتهاكات ضد الاسرى
1.كتب يهوشع برينر في هآرتس:
- التحقيق مع ثلاثة من رجال الشرطة في سجن النقب بشبهة قيامهم بضرب اسرى فلسطينيين وهم مقيدين في شهر مارس 2019.
- الشرطة ارادت الانتقام لطعن اثنين من شرطة السجن يوم 24 مارس.
- مصادر في جهاز فرض القانون تقول : لم يتم تجميد او ايقاف عمل أي من الشرطة المتهمين و الشاباص أي مصلحة السجون لم تقم بفحص شامل حول ظروف الحادث.
- في 24 مارس تم تقييد عشرات من اسرى حماس و الجهاد الاسلامي و تركوا على الارض في العراء خارج الاقسام السكنية.
- تم استدعاء قوات دعم اضافية شملت وحدة التدخل المسماة " كيتر " ثلاثة منهم ضربوا اسرى مقيدين دون أي مبرر ، و بعد ان تم اعتقال المتهمين بالطعن.
- بعد الحادث تم إخلاء 15 اسير لمستشفى سوروكا في بئر السبع و من غير الواضح كم منهم ضرب على يد الشرطة و كم تم ضربهم اثناء عملية السيطرة.
- بعض الاسرى نقلوا بطائرة تابعة للجيش من خطورة حالتهم.
- الوحدة الاقليمية للتحقيق مع الشرطة " ياحس " و الخاضعة لوحدة " لاهف 433 باشرت التحقيق مع ثلاثة شرطة – سجانين و شهود آخرين منهم أسرى.
- الاسرى قدموا شهادات بانهم ظلوا مقيدين في ساحة السجن لفترة تزيد عن 12 ساعة دون السماح لهم بقضاء حاجتهم او تناول الطعام.
- مصادر مطلعة : الحادث مصور بكاميرات السجن الذي يقوده العميد آفي بن حيمو.
- مصادر في مصلحة السجون لهآرتس : المشاهد في الكاميرات تدل على عنف قاسي دون أي سبب.
- كل افراد الشاباص يعلمون بالأمر ويتحدثون عنه و لكنهم رسميا يتعاملون بشكل طبيعي ، حتى لو كان الاسرى مخربين فلا يوجد سبب لضربهم وهم مقيدون.
- مصدر في دوائر فرض القانون : بوجود محاولة مقصودة لإسكات الحالة على الرغم من انه حدث خطير جدا و برزت فيه اسئلة اخلاقية اساسية ، فانه من الممنوع ان يقوم سجانون كهؤلاء في مصلحة السجون ، و الاخطر من ذلك -وفق المصدر -انه لم تصدر حتى الان رسالة واضحة من قيادة مصلحة السجون.
- مصلحة السجون تقول نعمل وفق القانون ، و بعد انتهاء التحقيق سنعمل بما يتوافق مع ذلك.
2.يديعوت احرنوت:
- الدفاع العام يكشف في تقرير خاص الظروف داخل السجون الإسرائيلية و معاناة الأسرى و الموقوفين في اسرائيل.
- أوضاع صحية متدنية ، نقص في المعدات الاساسية و مشاكل الحشرات الضارة و شعور بالاختناق و ظروف عزل صعبة.
- مصلحة السجون : نعمل كل ما بوسعنا لتحسين شروط الحياة.
- تقرير الدفاع العام 2017-2018 يكشف عن ظروف حياة صعبة داخل السجون.
- التقرير فحص ظروف 29 سجن و 13 مركز توقيف.
- يتم استخدام كبيرومبالغ فيه للقيود والكلبشات.
- هناك مشاكل في سيارات النقل البوسطة و المسماة زنزانة.
- هناك عيوب في جودة الطعام و العلاج الطبي.
- التقرير حذر من سياسة عقابية قاسية ضد الاشبال و صغار السن في سجن افق كعقوبات العزل الانفرادي لفترات اكثر مما يسمح به القانون.
3.هآرتس:
- تقرير الدفاع العام ضد مصلحة السجون : التقرير يشير لإذلال و تقييد للأسرى بخلاف القانون ، التقرير يصف كيف يتعرض الاسرى للتفتيش العاري من اجل "كسر الروتين ".
- يتم تقييد الأسرى بأسرتهم لعدة ساعات بهدف العقاب .و ينام الأسرى على الإرضية بسبب الازدحام في ظروف لا تسمح بالسكن.
- التقرير يتحدث عن التفتيش العاري من أجل الردع و ليس بسبب شبهة أمنية.