- "الجيش الإسرائيلي" يعترف بأن ميليشيات الإرهاب اليهودي المعروفة باسم "فتيان التلال" تنفذ أعمال عنف شديدة ضد قاطفي الزيتون والمدنيين الفلسطينيين.
- هذه الميليشيات ظلت لسنوات تنسق مع الجيش في اعتداءاتها على الفلسطينيين، وتحظى بدعم من شخصيات رسمية رفيعة المستوى.
- وبحسب شهادات جنود احتياط، فإن الجيش في الوقت الراهن وفي السابق، كان يتوصل إلى تفاهمات "تحت الطاولة" مع هذه الميليشيات، يقوم بموجبها بتزويدهم بوسائل معيشة في البؤر الاستيطانية غير المرخصة، مقابل امتناعهم عن تنفيذ اعتداءات ضد الجنود، واقتصار نشاطهم على استهداف الفلسطينيين.
- الجيش يسمح بتزويد تلك البؤر المقامة دون ترخيص بالكهرباء والمياه مقابل "الهدوء" وعدم مهاجمة قواته في المنطقة.
- قيادة الضفة الغربية في جيش الاحتلال تعترف بأن العائلات الفلسطينية تتعرض لهجمات إرهابية حتى في المناطق التي لا يحتاج الوصول إليها لقطف الزيتون إلى تنسيق أمني.