- الطواقم الطبية كانت قد بدأت بالتحضير لمرحلة الهدوء وإعادة تنظيم الخدمات بعد عامين من الحرب الدامية، إلا أن كل عدوان جديد يعيد المشهد إلى نقطة الصفر ويجبر المستشفيات على العودة لحالة الطوارئ القصوى.
- ما نعيشه اليوم ليس هدنة حقيقية، بل هدنة هشّة تُخرق يوميًا، تُبقي المستشفيات في دائرة الخطر والتأهب، وتمنعنا من الوصول إلى مرحلة التعافي التي يحتاجها شعبنا بعد هذا الدمار الكبير.