أظهرت دراسة أن 50% من قوات الاحتياط الذين يعانون من حالة ما بعد الصدمة يجدون صعوبة في العودة للعمل.
وحسب دراسة "جمعية نيتل" تبين أن بين المئات من جنود الاحتياط الذين توجهوا لطلب مساعدة نفسية، نصفهم لم يعودوا بعد للعمل، أو إنهم غير قادرين على الاندماج بالعمل من جديد، حتى بعد فترة من المتابعة والدعم.
ووفق الدراسة 30% من بين أصحاب الشهادات الأكاديمية، يواجهون صعوبة في العودة للعمل أو للدراسة.