وفق المصادر-524
إعداد: ناصر ناصر
11-6-2019
http://t.me/naser10alnaser
1.القناة (11) للتلفزيون الإسرائيلي:
- الناطق باسم الجيش انه خلال نشاطات لاعتقال مطلوبين امنيين في نابلس وقع اشتباك بين قوة عسكرية وبين اشخاص اعتقدت انهم مشبوهين ، ثم تبين لاحقا انهم من عناصر في الامن الوقائي الفلسطيني.
- وأضاف المتحدث أنه لم تقع إصابات في صفوف القوة الجنود وان الحادث قيد التحقيق.
- مصادر في نابلس : عنصرين من الوقائي اصيبا بجروح طفيفة خلال اشتباك وقع بعد ان اشتبه افراد الامن الوقائي بتوقف سيارة إسرائيلية قرب المقر تبين لاحقا ان بداخلها قوة إسرائيلية خاصة.
- المصادر الفلسطينية : عند اقتراب رجال امن فلسطينيين من السيارة اطلقت القوة الإسرائيلية النار صوبهم ثم باتجاه مقر الجهاز.
2.راديو إسرائيل:
- محافظ نابلس : الفلسطينيون لم يطلقوا النار على قوات الجيش ، وأطلاق الجيش على قوات الأمن لم يكن مبررا .
3.جيروزاليم بوست:
- حادث اطلاق نار في نابلس بين قوات الأمن الفلسطيني و الجيش الإسرائيلي بسبب خطأ في تشخيص الهوية.
4.جاكي خوري في هآرتس:
- السلطة الفلسطينية تعمل على دفع إقامة اطار حزبي يهودي عربي مشترك الى الامام لخوض انتخابات الكنيست المقبلة.
- الجهود تنصب على محورين اما تشكيل قائمة يهودية عربية او تعزيز مكانة حزب ميرتس.
- وبحسب مصادر مطلعة فانه منذ الانتخابات الأخيرة قبل شهرين اجرى مسؤولون كبار في السلطة الفلسطينية اتصالات مع نشطاء سياسيين في المجتمع العربي لفحص هذه الامكانية.
- لجنة التواصل مع المجتمع الإسرائيلي في منظمة التحرير برئاسة محمد المدني هي التي تبادر الى إقامة مثل هذا الاطار.
- ناشط سياسي شارك في هذه الاتصالات إن الانطباع السائد لديه هو ان رام الله ترغب في تقوية حزب ميرتس اكثر من الأحزاب العربية.
- النائب عيساوي فريج من ميرتس لديه علم بالاتصالات الجارية لإقامة قائمة يهودية عربية غير انه لا يعرف ما اذا كان الهدف هو ممارسة ضغوط على الأحزاب العربية.
- الأحزاب العربية نقلت رسالة الى السلطة الفلسطينية مفادها ان تدخلها قد ينعكس سلبا على مكانة هذه الأحزاب علما بانه توجد قطيعة بينها وبين السلطة منذ عدة أشهر .
- طلب الصانع عضو لجنة التواصل : لا توجد للمحادثات علاقة مباشرة مع السلطة ، التي تتابع باستمرار ما يحدث على الساحة الفلسطينية في الداخل .
5.القناة (11):
- الموساد زود عدة دول اوروبية بمعلومات عن مصانع القنابل التابعة لحزب الله في اوروبا.