وفق المصادر-545
إعداد: ناصر ناصر
29-6-2019
http://t.me/naser10alnaser
هل ميزانية المقاومة 5% من ميزانية اسرائيل ؟
انتهاء تهديد الجيوش المحيطة لإسرائيل ؟
جون بولتون مجنون .!
1.الملحق الاقتصادي ليديعوت
- ميزانية الأمن التي أقرت للعام 2019 تصل الى 73 مليار شيكل و تشمل مشتريات عسكرية من المساعدات الامريكية .
- يضاف عليها 10.5 مليار شيكل كنفقات اضافية- يبدو للموساد و الشاباك ووكالة الطاقة النووية و مؤسسات سرية اخرى .
- يضاف اليها مليار شيكل تكاليف نقل سلاح الاستخبارات ووحدات تكنولوجية للنقب .
- المجموع يصل الى 87 مليار شيكل ، وهذا كثير على اسرائيل ، ويجب عمل تقليصات .
2.يديعوت احرنوت:
- تقديرات معهد ابحاث الأمن القومي الإسرائيلي ان ميزانية حماس و حزب الله معا قد تصل الى 1.5 مليار دولار سنويا ، وقد تراجعت في السنتين الأخيرتين .
- الميزانية الأمنية الموحدة لحماس ولحزب الله وللجهاد الاسلامي لا تزيد عن 5% من ميزانية الأمن في إسرائيل ، أي مصروفات إسرائيل الامنية هي 20 ضعف هذه المنظمات ، ومع ذلك تسود الخشية لدرجة التهديد الوجودي من هذه المنظمات .
3.يديعوت احرنوت ، الملحق الاقتصادي :
- إجماع بين الدوائر الأمنية ان الجيوش النظامية حول اسرائيل لا تشكل أي تهديد لها : الجيش المصري ... ملتزمون باتفاقية السلام ، منشغل بملاحقة المعارضين .
- الجيش الاردني .. يقوم بدور الحفاظ على الملك و النظام في المملكة.
- لا يوجد جيش عراقي
- في سوريا توجد مليشيات طائفية مرتبطة بإيران ، وخبراء روس يتعاملون بعدائية واستكبار.
- بقيت إيران .. وماذا لديها ؟ خطة عسكرية نووية مجمدة ، محاولات غير واضحة لإطلاق صواريخ بعيدة المدى ، ومنظمة دينية بيروقراطية أقل من جيش تدعى الحرس الثوري .
- الجيش الإيراني ضعيف تكنولوجيا ، وغير متفوق استراتيجيا و يعاني بوضوح من نقص في العتاد و العدة المتقدمة .
- لماذا يبررون زيادة الميزانية ؟؟
- يستخدم الجيش و نتنياهو غزة " الجدران و الحواجز " لزيادة الميزانية ، هذا مبرر غير معقول ، فالجدار حول غزة يكلف 700 مليون شيكل .
4.يديعوت احرنوت:
- تسيفي شميلو بيتش نيويورك ، مصدر في الحزب الجمهوري : انا احب بولتون و اتفق مع طريقته بان السلام يأتي من منطلق القوة ، ولكن لا استطيع ان اضع يدي على التناخ – الكتاب المقدس ، واقسم بان بولتون ليس مجنونا تماما.
- حلم بولتون ان يرى هجوم أمريكي على إيران.
- بولتون يكره الدبلوماسية و يحتقر الامم المتحدة ، و يحتفي بالحروب لدرجة جعلت ترامب يقول : من العجيب ان اكون انا من يهدئ و يكبح بولتون.