وفق المصادر-556
إعداد: ناصر ناصر
9-7-2019
http://t.me/naser10alnaser
* ماذا سنفعل مع غزة ؟؟
1.عمير بيرتس لراديو إسرائيل :
- لا أؤيد القيام باحتلال غزة دون ان يترافق ذلك بعملية سياسية .
2.بيني غانتس في القناة (12) :
- سأقوم بإعطاء حماس فرصة ليقبلوا بالتهدئة ، فان لم يفعلوا سأشن حرب عسكرية قوية تتضمن تصفيات وهدفها ضرب حماس بقوة ، و إعادة الردع المتآكل .
- يجب اشتراط اعطاء تسهيلات لغزة لإعادة جثث الجنود المحتجزين فيها .
- لا أتفاوض مع حماس بل مع السلطة و الدول المجاورة .
- ليس لنا مصلحة في غزة الا الحفاظ على الهدوء و عودة الجنود .
3.الجنرال الاسبق غيورا أيلند في يديعوت احرنوت :
- الوضع القائم في غزة مستمر منذ ثماني سنوات قبل حرب 2014 –الجرف الصامد ، وخمس سنوات بعدها ، ويتم النظر اليه كشر لا بد منه .
- توجد اربع بدائل للوضع القائم :
- احتلال غزة بحملة كبيرة لتدمير البنية التحتية " للإرهاب " و ايضا من الممكن إسقاط حماس .
- العودة للمفاوضات السياسية مع ابو مازن على أمل إعادة السلطة لحكم غزة .
- محاولة دق إسفين بين السكان في غزة وحماس .
- الاعتراف بأن غزة هي فعليا على الارض دولة مستقلة و بناءً عليه ينبغي التوصل لتفاهمات معها ، و أساس التفاهمات :
- وقف نار كامل مقابل الموافقة على إعمار البنية التحتية لغزة .
- التفاهم يتم مع حماس وليس من خلف ظهرها .
- البديل الاول ليس مفضلا و الثاني و الثالث غير ممكن ، تبقى البديل الرابع .
- أنواع الحملات على غزة وفق غيورا ايلند
النوع الاول : حملات تهدف لتحسين الاوضاع بدرجة كبيرة ( نصر واضح).
النوع الثاني : حملات تهدف لإعادة الاوضاع لسابقتها أي الهدوء النسبي. - الجمهور يريد النوع الاول ، وغير مستعد ان يدفع إلا ثمن النوع الثاني وعلينا التسليم ان الجمع بين الأمرين غير ممكن .
- درس آخر من حرب 2014 وفق الجنرال أيلند : حملة عسكرية ناجحة لا تتطلب احتلال القطاع بالكامل.
- من الخطأ فصل موضوع إعادة جثث الجنود عن مسار تفاهمات التهدئة لتحسين احتمال اعادتهم .
4.راديو الجيش:
- اكتشاف نفق من غزة الى إسرائيل أثناء عمليات بناء الجدار التحت أرضي ، هذا هو النفق رقم 18 منذ سنتين .
5.العميد ايلي بن مائير رئيس لواء الابحاث في الاستخبارات سابقا لراديو كول بيرامه :
- الجيش يدخل جنود برتب عالية دون ان يخشى ان يسقطوا في أسر حماس.
- ليس لنا خيار آخر الا استخدام المقاتلين في عمليات الاستخبارات ، فالتكنولوجيا وحدها لا تكفي.
- التحقيق في عملية خانيونس يتطلب القيام بتغيير الوسائل والبنى والرؤى و الامور حاليا في طور التغيير.