وفق المصادر- 588

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

وفق المصادر- 588
إعداد: ناصر ناصر 
10-8-2019
http://t.me/naser10alnaser

1.راديو إسرائيل:

  • الناطق باسم الجيش : قوات الجيش احبطت فجر اليوم عملية كبيرة على حدود قطاع غزة، حيث قامت بتصفية 4 فلسطينيين، نجح أحدهم باختراق السياج الفاصل.
  • الناطق باسم الجيش ينفي ان (الشهداء) تابعون لقوة الضبط الميداني التابعة لحماس.
  • حماس تتحمل المسؤولية عن منع مثل هذه الاحداث.
  • من غير الواضح أن هدف المجموعة كان مدني او عسكري، الخلية كانت منظمة وتحمل عتاد ليس بحوزة الضبط ووجد بحوزتهم كلاشنات وار بي جي وعبوات ناسفة وادوات لقص السياج ولوازم طبية واغذية وكانوا يلبسون لباس يشبه لباس جنود الجيش. 

2.راديو إسرائيل :

  • ينقل عن مصادر فلسطينية قيام الجيش باعتقال 4 فلسطينيين من بيت كاحل هم 3 رجال وامرأة، و مصادرة سيارة.
  • مراسل الراديو أشار أن السيارة التي تمت مصادرتها ليست نفس السيارة التي استخدمها المهاجمون لقتل الجندي في منطقة غوش عتصيون أمس.

3.مراسل القناة (11)

  • هوية منفذي عملية غوش عتصيون معروفة لدى قوات الأمن التي تنتظر منهم ارتكاب اي خطأ بسيط. 

4.عاموس هارئيل في هآرتس

  • العملية قد تدل على عودة العمليات المنظمة وليست المنفردة في الضفة الغربية.
  • حماس تحاول إعادة العمليات السابقة ولكن تواجهها عقبات. 
  • خطف الجنود هو الهدف الأسمى للمنظمات الفلسطينية التي تقوم بتشغيل الخلايا في الضفة الغربية.
  • خطف الجنود وإطلاق سراح الأسرى هو هدف مقدس لدى المنظمات والأفراد العاملين ضد إسرائيل، ونجاح حماس في صفقة شاليط هو نموذج للمحاكاة.

5.هآرتس:

  • الاجهزة الأمنية ترى أن من الصعب على الخاطفين الاحتفاظ بأسير حي فترة طويلة بالضفة الغربية بسبب السيطرة الاستخباراتية الإسرائيلية الوثيقة.
  • الاحتفاظ بأسير حي يتطلب جهود كبيرة وتترك آثار استخبارية تسمح بكشف المنفذين ومكان اختبائهم.

6.عاموس هارئيل في هآرتس : 

  • في غزة تستمر قيادة حماس في ادارة استراتيجية مركبة : تصعيد مدروس في غزة للتقدم في مسار التهدئة وتنظيم عمليات في الضفة والقدس لزعزعة السلطة وضرب الشعور بالأمن لدى الإسرائيليين.

7.هآرتس:

  • قادة هيئة الضفة في غزة من محرري صفقة شاليط 2014 تعلموا أساليب عمل عسكرية جديدة مثل : ادارة الاتصالات السرية والشيفرة وعمل هرمي منظم ، وإيران متورطة في هذا الموضوع.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023