وفق المصادر-607

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

وفق المصادر-607
إعداد: ناصر ناصر 
27-8-2019
http://t.me/naser10alnaser
التصعيد في الشمال 

1.صحيفة كالكاليست –دورون بيسكن:

  • معضلة نصر الله : الحفاظ على الردع او ضربة اقتصادية للبنان 
  • نصر الله وعد بالرد على هجوم بيروت ولكن يجب الاخذ بالأسباب، الوضع الاقتصادي للحزب وهشاشة السوق اللبناني.
  • حزب الله يتعرض لعقوبات امريكية من العيار الثقيل ويجد صعوبة في الحصول على تمويل.
  • لبنان غارقة في ديون ضخمة و 50% من ميزانيتها يوجه لتغطية الديون.
  • بدون اصلاحات ومساعدات دولية ستجد الدولة صعوبة في الخروج من الازمة.
  • الازمة الاقتصادية في لبنان ستكبح رد نصر الله على إسرائيل.

2.راديو الجيش:

  • نتنياهو يتوجه لسليماني قائلاً : ( احذروا من كلامكم ومن افعالكم أيضا)
  • نتنياهو يتوجه لنصر الله قائلا : ( اقترح على نصر الله ان يهدأ فهو يعرف جيدا ان إسرائيل تعرف كيف تدافع عن نفسها وان ترد على الاعتداءات عليها.

3.وزير الكابينيت تساحي هنغبي لراديو الجيش:

  • إسرائيل تمر بتوتر في عدة قطاعات لمنع تعزيز قوة إيران في المنطقة.
  • هاجمنا قبل ايام موقع جنوب دمشق لإحباط عملية موجهة ضد إسرائيل بالطائرات المسيرة ولن نقبل بأن يكون هذا مبررا لحزب الله ان يرد لأننا احبطنا عملية له.
  • إسرائيل لم تتطرق ولم تتبنى ما حدث في بيروت.

4.مراسل الشؤون العربية في راديو الجيش:

  • طالما تنشغل اسرائيل بنصر الله وتهديداته فهذا من ناحيته انجاز كبير.
  • حزب الله ما زال يهدد وينشر صور وفيديوهات لتعزيز اجواء التهديد ضد إسرائيل .

5.راديو إسرائيل:

  • الجيش قام صباح اليوم بتقييد حركة المركبات العسكرية في محاور الطرق القريبة من الحدود اللبنانية نتيجة تهديدات نصر الله.
    * ناصر ناصر:
    )يلاحظ من تصريحات الرسميين في "اسرائيل" تركيزها على تهديدات نصر الله هي للرد على مقتل ااثنين من عناصره في سوريا، وليس على هجوم الضاحية الجنوبية لانها لم تعترف حتى الان مسؤوليتها عن الحادث، كما انها تعتقد ان موقفها السياسي سيكون اقوى في طرحها لهذه الرواية المتهافتة حتى في ظر كثير من المراقبين داخل اسرائيل).

6.وسائل الاعلام:

  • إطلاق قذائف هاون قبل قليل من غزة تجاه مستوطنات الغلاف.
  • الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع فلسطينية في منطقة البريج في وسط غزة.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023