وفق المصادر-615

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

وفق المصادر-615
إعداد: ناصر ناصر 
4-9-2019 
http://t.me/naser10alnaser

1.راديو إسرائيل:

  • أصيب ثلاثة من افراد شرطة القدس بجروح طفيفة بعد تعرضهم للرشق بالحجارة عندما دخلت هذه القوات الى مخيم شعفاط شمالي المدينة.

2.راديو إسرائيل:

  • السلطة الفلسطينية ترفض وتحذر من زيارة نتنياهو المقررة لمدينة الخليل.

3.راديو إسرائيل:

  • حماس تجدد رفضها لإجراءات حكومة اشتية التي تساهم في تفاقم الازمة الانسانية في غزة.
  • كابوس الصواريخ الدقيقة يستمر في ملاحقة إسرائيل .

4.القناة (11) :

  • الاستخبارات الإسرائيلية تشير الى وجود مصنع جديد للصواريخ الدقيقة لحزب الله على الاراضي اللبنانية .

5.هآرتس :

  • تنقل عن مصادر في الجيش قولها ان حزب الله أخلى موقعا لإنتاج الصواريخ الدقيقة في لبنان بالقرب من قرية النبي شيت شرق لبنان .

6.القناة (11):

  • كشف الجيش لموقع الصواريخ الدقيقة في النبي شيت جاء من أجل إحراج نصرالله، وزيادة الضغط الداخلي ضده ، ولإعطاء شرعية لأي هجمات إسرائيلية محتملة .

7.هآرتس :

  • هآرتس تقتبس ردود نصرالله التي تنفي وجود مشروع النبي شيت ( لو كان الامر كذلك فكنت سأفتخر به ويوجد لدينا ما يكفي من صواريخ دقيقة لأي مواجهة مع إسرائيل التي تمتلك مصانع للصواريخ النووية والكيماوية ، لذا فلتتوقف عن وعظ الاخرين) .
  • ناصر ناصر : من مصلحة إسرائيل التأكيد على مشاريع الصواريخ الدقيقة ، ومن حق كل فصائل المقاومة امتلاك مثل هذه الصواريخ ، أما الاعلان عنها فقد يضر بمصالح حزب الله في هذه المرحلة.

8.ذي ماركر:

  • معظم الاسرائيليين لا يخدمون في الجيش (زابطة معهم).
  • 69% من الرجال و56% من النساء اليهود فقط يتجندون للجيش الإسرائيلي.
  • هذا يثير السؤال هل حان وقت إلغاء الخدمة الالزامية.
  • ابحاث : الجيش المهني هو اكثر نجاعة ويوفر 50 مليار شيكل شهريا . 
  • وزارة المالية ومؤسسة الجيش يعارضون الجيش المهني بشدة.

9.آرلو زورزب ذي ماركر:

  • الجيش سيتحول في المستقبل من جيش الشعب لجيش ربع الشعب.
  • الهبوط المتوقع في نسبة المجندين للجيش من مجموع السكان بسبب الحيرديم لن يسمح باستمرار موديل جيش الشعب . 
  • في إسرائيل لا يوجد خيار إلا بالاستعداد لما بعد انتهاء التجنيد الالزامي ، وتقصير مدة الخدمة الالزامية ل 24 شهرا.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023