وفق المصادر-1035
إعداد: ناصر ناصر
5-11-2020
http://t.me/naser10alnaser
الضفة مرة أخرى
عناصر التصعيد : فوز ترامب ، ذكرى استشهاد ياسر عرفات ، وتصفية بهاء ابو العطا
1- يديعوت أحرنوت :
قلق من اندلاع موجة من العمليات في الضفة بعد أشهر طويلة من الهدوء النسبي .
2-يديعوت أحرنوت :
استنفار نوفمبر : ضعف التنسيق الأمني المستمر وتسلل مكثف للعمال الفلسطينيين الى داخل الخط الأخضر قد يتسببان في تجدد العمليات .
بالأمس شاهدنا المؤشرات الأولية في الميدان ، حيث قام ضابط فلسطيني ويدعى بلال رواجبة بفتح النار اتجاه قوة عسكرية تابعة للواء جولاني ، وتمت تصفيته على الفور .
الجيش راضي عن نتيجة هذه العملية ، حيث برز سابقا خلل معين في عدة مواجهات بين جنود ( ومقاومون فلسطينيون ) في منطقة رام الله ومفترق هارئيل ، حيث لم تقم القوات بالمطلوب منها .
3-يديعوت أحرنوت :
قائد فرقة الضفة العقيد يانيف ألألوف اتخذ إجراءات مشددة لتجهيز القوات لمواجهات من مسافة الصفر مع المقاومين الفلسطينيين ، من أجل تحسين القدرات العملياتية لهم .
من هذه الإجراءات : تحصين المواقع ودعمها بنشاط هندسي ، وقد تم تقليل فترة المناوبة للجنود على الحواجز للمحافظة على اليقظة ، كما تم تجهيز الجنود بشكل مسبق من خلال تدريبات واسعة على الاشتباك واطلاق النار من مسافة صفر .
أيضا من الإجراءات قيام جنود وضباط وحدة المستعربين دوفدوفان بالتنقل بين سرايا الجنود في المنطقة لتدريبهم على المواجهة الجسدية المباشرة ، كعمليات الطعن .
4-يديعوت أحرنوت :
أحد أسباب الهدوء النسبي للعمليات في الضفة هو الكورونا ، ثم العمليات التكتيكية لقوات الجيش .
5-يديعوت :
أبو مازن يستمر في رفضه تلقي أموال الضرائب المستحقة للسلطة من اسرائيل ، والتي تقدر بمليارات الشواكل ، لأنه يعتبر ان اسرائيل لم تتخلى عن فكرة ضم أجزاء من الضفة
6-يديعوت :
أبو مازن يتمنى فوز بايدن في الرئاسة الامريكية وقد " ينزل عن الشجرة بعدها " .
7- القناة 11 :
عناصر التصعيد في الساحة الفلسطينية هي الأزمة الاقتصادية في غزة ، اقتراب موعد ذكرى تصفية بهاء ابو العطا ، اصرار قطر على بقاء منحتها لغزة كل شهرين ، وعدم ضمان استمرار ذلك .