وفق المصادر-984
اعداد ناصر ناصر
23-9-2020
* من الأرشيف *
* ميزانيات الاحتلال والمقاومة
1.يديعوت أحرنوت 28-6-2019، بقلم تسفي بلوتسكر في ميمون:
- عجز الميزانية السنة القادمة 70 مليار شيكل، ويمكن تقليص 8 الى 9 مليار من ميزانية الأمن، علما ان الميزانية المقرة لعام 2019 هي 73 مليار شيكل ، نضيف لها 10.5 مليار تحت بند نفقات أخرى وهذا يعني ميزانية للموساد والشاباك ووكالة الطاقة النووية ومؤسسات سرية أخرى .
إضافة الى مليار شيكل تكاليف نقل سلاح الاستخبارات ووحدات التكنولوجيا للنقب، هكذا تصل ميزانية الامن الى ما يقارب 86 الى 87 مليار شيكل. - صرح رئيس الاستخبارات العسكرية مؤخراً بأن حماس وحزب الله مردوعان بسبب قوة اسرائيل العسكرية.
- ميزانية حزب الله وحماس معا وفق تقديرات مركز أبحاث الأمن القومي تصل الى 1-1.5 مليار دولار سنوياً، وفي السنوات الأخيرة تراجعت.
- الحرب في سوريا كلفت حزب الله 1800 قتيل، و8000 جريح، والمنظمة مطالبة بتمويل عائلات القتلى وإعادة تأهيل الجرحى وذلك وفقا للباحثون في معهد أبحاث الأمن القومي.
- ميزانية الأمن لحماس وحزب الله والجهاد الاسلامي مجتمعة لا تزيد عن 5 % من ميزانية الأمن الاسرائيلي.
- تقديرات مؤسسات الأمن بأن الجيوش من حول اسرائيل لم تعد تشكل خطرا عليها.
- الجيش المصري منشغل بحماية نظام الرئيس السيسي ويلاحق المعارضين.
- الجيش الاردني يحافظ على الملك والنظام في المملكة.
- إيران وماذا يمكن لايران ان تفعل؟؟ فالحرس الثوري هو نسخة مكبرة عن حزب الله وهو منظمة دينية بيروقراطية شبه عسكرية.
نتنياهو ناكر للجميل
2.كتب يوسي فيرتر في هآرتس 13-9-2019:
- شاهد رام بن باراك نائب رئيس الموساد الأسبق نتنياهو وهو يتباهى ويتفاخر للاستخبارات الاسرائيلية التي كشفت المشروع النووي الايراني في باباده وأجبرت الايرانيين على تغطيته والتمويه عليه، ثم قال بن باراك مستنكراً كلام نتنياهو قائلا: ماذا يريد نتنياهو؟ أن يقودنا لحرب؟
- في ديسمبر 2014 رام بن باراك كان أحد ثلاثة مرشحين لرئاسة الموساد، ولكنّ نتنياهو اختار يوسي كوهين، فاستقال بن باراك من الموساد.
- بن باراك: لا يهم نتنياهو ان يكون للايرانيين سلاح نووي، ما يهمه هو إحباط لقاء ترامب وروحاني.
- رام بن باراك خدم أيضا كمدير عام وزارة الاستخبارات والاستراتيجية مع الوزير يوفال شتاينتس يقول: كان مكتب أوباما يتصل مع مكتب نتنياهو ويطلعنا على كل التطورات بعد كل جلسة يعقدها الأمريكان مع الايرانيين.
وقد كان لنا تأثير ليس بسيطا على مضمون الاتفاق. - في 3 مارس 2015 قرر نتنياهو السفر ليخطب في الكونغرس ضد الاتفاق وأوباما غضب من ذلك، واتصلوا بنا ليبلغونا لن نطلعكم على شيىء بعد الآن.