بتاحون سديه

بحسب مصادر مصرية حصرية:

1. حذرت إسرائيل والولايات المتحدة، من خلال مسؤولين كبار في المخابرات المصرية، حماس والجهاد الإسلامي من المشاركة مع إيران في ردهم على اغتيال العالم النووي، محسن فخري زاده.

2. أبلغت إسرائيل مصر أن لديها "معلومات استخبارية تتعلق بخطط إيران للرد".


3. تفكر إيران في الرد من خلال طرف ثالث "حتى لا تدخل في مواجهة مباشرة مع إسرائيل أو الولايات المتحدة".

4. تلقت مصر ردود فعل إيجابية، وأكدت الحركات أن العلاقات مع إيران تقوم بالدرجة الأولى على خدمة القضية "الفلسطينية" ولم يُطلب منها اتخاذ موقف من هذا الموضوع.


5. كما كانت هناك رسائل قدمتها الحركات لإسرائيل عبر مصر، مفادها أن الخوف من التوتر سيكون فقط لأن إسرائيل لا تلتزم بتفاهمات التهدئة.

6. رغم نية الفصائل عدم المشاركة في الرد الإيراني، فإن "توقعات مصر تشير إلى تصعيد جديد في ظل السياسة الإسرائيلية التي تكافح مصر للتخفيف منها بسبب الأوضاع في المنطقة".


7. صرح عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، تيسير خالد، أن "إعادة العلاقات مع إسرائيل كانت خطأ يجب العودة عنه ... قرار القيام بذلك جاء من وراء ظهور المؤسسات الوطنية".