واللا العبري

ونُقل عن مسؤول كبير في صناعة الإنترنت لم يُذكر اسمه قوله: "قد تكون هناك دولة أو عناصر معادية وراء هذا الاختراق"، دون مزيد من التفاصيل.
مخاوف شديدة من أن الهجوم سيعطل إطلاق الطرود والشحنات إلى "إسرائيل".
*شركة (Amital) تقوم بتسويق برامج لشركات في مجال السمسرة الجمركية والشركة لم تصدر على الفور بيان من الحكومة الإسرائيلية بشأن الهجوم. 
*يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها إسرائيل لهجوم سيبراني، فقد تعرضت مصلحة المياه خلال العام الجاري لهجوم سيبراني 3 مرّات خلال 3 شهور.
ومع أن مسؤولين إسرائيليين حاولوا في أوقات سابقة التقليل من خطورة الهجمات السيبرانية التي أصابت عدد من المواقع الإسرائيلية، إلا أن رئيس هيئة السايبر الوطنية، يغئال ألونا، وصف هجوماً سيبرانياً وقع في إبريل/ نيسان المنصرم بأنه "نقطة تحول" في الحرب السيبرانية بين إسرائيل وإيران.