المحلل العسكري أليكس فيشمان
باتت غزة البؤرة المحتملة لانفجار عنيف، ففي حال أصابتها الكورونا، فقد تنفجر بوجهنا، بأحجام لم نشهدها حتى الآن، سواء بإطلاق الصواريخ لإجبارنا والعالم على دعم القطاع طبيا ولوجستيا.
السيناريو الأكثر إشكالية، زحوف فلسطينية من غزة يركضون للحدود الشرقية لإنقاذ حياتهم، ولا نعرف كم منهم يحملون المرض.
التوصية الأهم أن تبقى غزة خارج موجة الكورونا، وإلا، سنجد أنفسنا في فيلم آخر.