جاء في خطة رئيس الأركان 300 قتيل يوميا من غزة.
فعلى الرغم من الهدوء النسبي في قطاع غزة، يواصل الجيش الإستعداد للمواجهة القادمة، ويعتقد أن الحرب القادمة في قطاع غزة يجب أن تنتهي بنتائج مختلفة عن العمليات الأخرى خلال العقد الماضي ضد قطاع غزة.
ومن أجل التوصل إلى نتائج واضحة وضع رئيس الأركان أفيف كوخافي هدفا للجيش والقيادة الجنوبية وفرق المناورة وسلاح الجو والاستخبارات لقتل 300 من نشطاء المنظمات في القطاع يوميا خاصة نشطاء منظمة حماس لتشويش خطط المنظمة وتقصير مدة القتال.
بالإضافة لضربات تلحق الضرر بالبنية التحتية ومستودعات الصواريخ والذخائر وورش التصنيع ومقرات القيادة.