أوضح حزب يمينا، الليلة (الثلاثاء)، أنه وخلافا لتقارير مختلفة، فإن "المفاوضات مع الأزرق والأبيض ليست جارية".
وأضافوا: "كرئيس للوزراء فان نفتالي بينيت سيقود التغيير في إسرائيل ويقود استعادة الاقتصاد المدمر، ويدعو إلى حكومته أي حزب صهيوني ينحي جانبا الخلافات. يحاول نيسنكورن تبرير تعرجه ولا علاقة لنا به".