إعداد: ناصر ناصر
19-3-2022
لماذا الهدوء في غزة؟
1- يديعوت أحرنوت:
حمــ ـاس منشغلة حاليا بتحسين خطوط المواجهة، وبتدريبات عناصرها للمواجهة القادمة.
حمــ ـاس جددت تدريبات مقاتليها، للهجوم من على وجه الأرض، وذلك بعد أن تم الانتهاء، من بناء الجدار المحيط بغزة.
2- ناحوم بارنيع في يديعوت أحرنوت:
حمــ ـاس تقوم بحفر أنفاق عميقة، حتى مستوى المياه، والجدار الباطوني، حول غزة، لا يمنع الاختراق.
من الممكن أن تحاول حمــ ـاس، خطف جندي أو مواطن، أثناء أعمال البناء حول الجدار، وإن تم ذلك، فإن الأمور سوف تنقلب رأسا على عقب.
كيف سيتم هدم معبر كارني؟
3- يديعوت أحرنوت:
"إسرائيل"، ستجري أعمال هدم وإصلاح، للمقطع رقم 9، من الجدار حول قطاع غزة، وبجانب معبر كارني، وهي تستعد للقيام بذلك، في نهار رمضان، حيث يصوم الغزاويون، وليس في الليل، حيث يكونون متحفزين للقتال.
سيتم هدم جدار الباطون، بما في ذلك، المنطقة التي قتل فيها الجندي شمولي، ومعبر كارني، سيتم إنهاؤه من الوجود.
إزالة المباني، هو أحد دروس حادث شهر آب، والقناصة ستتمركز على كتل ترابية جديدة، أقيمت بين الجدران، وهذا سيزيد مدى إطلاق النار، وقد يرتفع عدد القتلى الفلسطينيين.
حسابات "إسرائيل" في غزة
الجيش يطالب بإدخال 20 ألف عامل، من غزة، للعمل في "إسرائيل"، والحكومة وافقت على 12 ألف، والحد الأدنى الممكن، هو 30 ألف عامل.
العامل يُدل لغزة شهرياً، من 6-8 آلاف شيكل، هكذا 30 ألف عامل، يعني أبواب رزق، لـ 600 ألف فلسطيني من غزة، وهم مجموعة ضغط هائلة تمنع حمــ ـاس، من اسئناف إطلاق النار.
في غزة، أطلقوا ورغماً عن حمــ ـاس، حملة بعنوان: هذه المرة سنحتفل في رمضان، مع عائلاتنا.
العمل في "إسرائيل"، يقلل اعتماد الغزيين على الأموال القطرية، وبينت، يفتخر أن هذه الأموال، لم تعد تصل من خلال الشنط، وعملياً لم يتغير شيىء، في هذا المجال سوى الشنط.
4- تايمز أوف إسرائيل:
قراصنة يسربون مستندات "جديدة"، خاصة برئيس الموساد، بعد أن قال أن الهاتف المخترق، يعود لزوجته "القديم".
أصدرت مجموعة "Open Hands"، أوراق الرواتب والضرائب لعام 2020، التي يُزعم أنها تعود لرئيس الموساد بارنيع، متسائلين: هل يرسلون مستنداتك الجديدة إلى هاتف زوجتك القديم؟؟.
أصدرت قناة التلغرام، مجهولة المصدر، المزيد من الوثائق، التي يُزعم أنها تخص رئيس الموساد ديفيد بارنيع، بعد أيام من نشر مقطع فيديو، يحتوي على معلومات وصور شخصية أخرى.
وفقًا لتقارير إعلامية عبرية، فإنه تم اختراق هاتف قديم، خاص بزوجة بارنيع، من قبل المجموعة، والتي تم ربطها ظاهريًا بإيران.
وقالت التقارير: إنه "لا توجد معلومات حساسة على الهاتف، يمكن أن تضر بأمن الدولة".
5- تايمز أوف إسرائيل:
الولايات المتحدة، تشعر "بخيبة أمل عميقة"، من استضافة الإمارات، للرئيس السوري بشار الأسد، وتحث الحلفاء على عدم تطبيع العلاقات، مع نظام، متهم بارتكاب "فظائع مروعة" .
6- تايمز أوف إسرائيل:
مسؤول تركي: بوتين، ليس مستعدًا بعد للقاء زيلينسكي، ومن المرجح أنه يريد المزيد، من مكاسب الحــ ـرب.
قال مستشار أردوغان، لصحيفة نيويورك تايمز: إنه "يعتقد أن الزعيم الروسي، يسعى إلى "موقف أقوى"، قبل القمة المحتملة.
رئيس الوزراء البريطاني، جونسون، يحذر من "إعادة تطبيع" العلاقات مع موسكو، مع احتدام القتال في أوكرانيا، ووسط غموض بشأن وقف محتمل لإطلاق النار.
قال مسؤول تركي رفيع، يوم الخميس: إن "الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ليس مستعدًا بعد، للاجتماع مع نظيره الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي".