وفق المصادر-1521

إعداد: ناصر ناصر

22-5-2022

بعد ثلاثة أيام من استقالتها الدراماتيكية، غيداء الزعبي تتراجع وتنقذ الإئتلاف.

1-تايمز أوف إسرئيل:

ريناوي الزعبي عضو الكنيست عن ميرتس، أعلنت نيتها البقاء في الائتلاف، وإزالة التهديد الانتخابي الفوري.

بعد لقائها بوزير الخارجية يائير لبيد ورؤساء بلديات محليين، قالت غيداء ريناوي الزعبي إنها تتفهم أن البديل للحكومة الحالية أسوأ.

الزعبي: "لأنني وصلت لخدمة السلطات المحلية ولتحقيق الإنجازات لاحتياجات الجمهور العربي، سأدعم التحالف".

زعبي: "البديل عن هذه الحكومة سيكون [عضو الكنيست اليميني المتطرف إيتامار بن غفير] وأريد منع هذا البديل".

لبيد: أرحب بعودة زعبي إلى التحالف بعدما "أجرينا حوارًا مفتوحًا"، وناقشنا احتياجات المجتمع العربي، "وضعنا هذا الخلاف وراءنا ونعود إلى العمل الحكومي". 

هل يعمل الردع الفلسطيني هذه المرة، أم أننا أمام سيف القدس (2 )؟

2-شبكة كان:

قائد حماس إسماعيل هنية يحذر إسرائيل من مغبة القيام بمسيرة الأعلام واقتحام الأقصى في 29-5.

هنية يوجه تهديداً مباشراً لإسرائيل، بعد أن نفذت حماس تهديداتها في السنة الماضة وأطلقت صواريخ على القدس أدت لاندلاع حملة "حارس الأسوار".

-شبكة كان:

نفتالي بينت يدعم إجراء مسيرة الأعلام في موعدها قائلا: "إنه وبعكس رئيس الحكومة السابق لن يتراجع في اللحظات الأخيرة".

3-شبكة كان:

عضو الكنيست من الصهيونية الدينية يقول: بينت يشعر بوجود انتخابات قريبة ويريد مغازلة قواعده الانتخابية بمسيرة الأعلام، ومن الصعب أن أقول عنه كلمة طيبة.

استعدادات وعمل دون توقف. 

4-يديعوت أحرنوت:

قبل أسبوع من مسيرة "رقصة الأعلام" هكذا تستعد حماس للمواجهة القادمة.

حماس تخطط للوصول من خلال نفق إلى الجدار، ثم اختراقه من الجهة العليا، والدخول في المناطق الإسرائيلية.

حماس تطور منظومات طيران بدون طيار، وتعمل على تهريب عتاد يرفع من مستوى قواتها البحرية.

حماس والجهاد الإسلامي ينفذان تجربة صاروخية مرة واحدة في الأسبوع، وحماس تركز على زيادة مدى الصواريخ ودقتها، بينما يركز الجهاد الاسلامي على جودة الصواريخ وتحسين محركاتها.

يُلاحظ أن حماس تتعلم كيفية عمل منظومات إسرائيلية أثناء الحملات العسكرية المتتالية، وتشارك بها حلفائها الإيرانيين وخاصة حول القبة الحديدية.

حماس نجحت في تشغيل منظومات التهريب في المجال البحري والبري. 

5-جروزاليم بوست:

اغتيال عضو في (فيلق القدس) التابع للحرس الثوري الإيراني في طهران.

أطلق مهاجمون على دراجة نارية النار، وقتلوا عنصر فيلق القدس أمام منزله في العاصمة الإيرانية.

الحرس الثوري الإيراني أعلن أن أحد عناصر فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، العقيد "حسن صياد خضياري"، اُغتيل في طهران ظهر اليوم الأحد.

ذكر بيان الحرس الثوري الإيراني أن الخضياري عمل في سوريا، وبحسب ما ورد أظهرت صور من مكان الحادث خضياري ميتاً في سيارة بعد إطلاق النار عليه.

المهاجمين كانوا على دراجة نارية، وأطلقوا النار على عنصر في فيلق القدس وقتلوه أمام منزله في شارع (مجاهدي الإسلام) بالعاصمة الإيرانية.

السلطات الإيرانية تبحث عن المهاجمين.

6-القناة 12:

إيران وبعد مقتل عضو فيلق القدس التابع للحرس الثوري الايراني تعلن عن كشفها لشبكة تجسس "إسرائيلية".