أشارت المخابرات البريطانية إلى أن الإجراءات التي اتخذتها القوات الروسية في محطة الطاقة النووية زافوريزيا ربما قوضت سلامة العمليات العادية للمحطة.
وبحسب التحديث الاستخباراتي، فإن "القوات الروسية استغلت على ما يبدو منطقة المبنى، وخاصة مدينة إنرودير القريبة، كمكان للراحة، للاستفادة من الوضع المحمي لمحطة الطاقة النووية لتقليل المخاطر على الأفراد والمعدات من هجمات أوكرانيا ".
كما أشارت المعلومات الاستخباراتية، إلى أن نوايا روسيا فيما يتعلق بالمنشأة لا تزال غير واضحة.