أطلقت قوات الأمن التشادية الرصاص الحي على المتظاهرين المناهضين للحكومة في أكبر مدينتين في الدولة الأفريقية، مما أسفر عن مقتل أكثر من 60 شخصًا.
وأعلنت الحكومة بعد ذلك حظرا للتجول وسط موجة من الاحتجاجات ضد الزعيم التشادي محمد إدريس ديبي، الذي مدد فترة ولايته بعامين آخرين.
وصل ديبي إلى السلطة بعد اغتيال والده العام الماضي، وكانت الاحتجاجات العنيفة حتى حينه مشهدًا نادرً في تشاد.