ذكرت صحيفة هارتس العبرية أنه بعد نجاح لجنة التحقيق في أحداث الكابيتول في الإضرار بمكانة ترامب، يهدف الجمهوريون إلى تحقيق نتيجة مماثلة والإضرار بالرئيس وفرصه في انتخابه عام 2024.
وأضافت الصحيفة أن الشخص الذي يساعد جهودهم في تشويه سمعة بايدن هو نفسه الذي اكتشف وثائق سرية في مكتبه القديم، ومنزله الخاص، وتعيين محقق خاص للقضية.