وفقاً المصادر-1702
إعداد: ناصر ناصر
14-1-2023
http://t.me/naser10alnaser
كوخافي يشن حرباً نفسية ضد حماس ويتباهى بعدد من قتلهم من الفلسطينيين
1. كوخافي رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال ليوسي هوشع في ملحق يديعوت أحرونوت:
لقد نسينا أنه كان في غزة قبل أكثر من سنتين مظاهرة أسبوعية على الجدار وأنه تم إطلاق صواريخ تم إطلاق صواريخ من هناك ولكن منذ ذلك الحين تم ضرب حماس بصورة راديكالية.
عدا عن حملة بزوغ الفجر ضد الجهاد الإسلامي فقد نتمكن من التلخيص في شهر إبريل القادم السنتين الأكثر هدوءاً تجاه غزة.
كوخافي في ملحق يديعوت أحرونوت وضعنا تحديات أمام غزة وأمام السنوار فلم يردوا على هذه التحديات، ضربنا مواقع وأهداف إنتاج وأهداف ذات جودة عالية ولم يرد السنوار ثم تم قتل عناصر حماس في جنين ولم يردوا.
كوخافي: في مسيرة الإعلام تمت العودة وبتوصية من الجيش للمسار الأصلي ولم يجرؤ أحد أن يطلق النار من غزة واليوم في حملة كاسر الأمواج تجاوزنا خط 110 “قتيل” فلسطيني وهو لم يقوم بإطلاق النار.
كوخافي: السنوار أدرك جيداً إمكانيات الاختراق لمنظمته وأي خسائر تسببنا له بها وهم يستجدون اليوم أن نزيل تسعة أكوام بعضهم في قلب غزة، ولم نسمح بعودة العمال للعمل لإسرائيل إلا بعد عدة أشهر من حملة حارس الأسوار.
كوخافي يتباهى في يديعوت أحرونوت: عدنا للاغتيالات والتصفيات في قطاع غزة وتم اغتيال مالية حماس ولم تفتح علينا أبواب جهنم كما هددونا.
ضرب المترو في غزة كان إنجازاً جوهرياً جداً فقط أخذنا منهم بأكتر متر من الأنفاق وهي مستوى الحرب الرئيسي لديهم وقد أدركوا أن خطوط أنفاقهم مكشوفة لدينا وهذا ما أفقدهم الثقة بأنفسهم.
كوخافي لم أتفاجأ من رد حماس بصاروخ واحد فقط على زيارة بن غفير للأقصى وهذا يدل على مستوى الردع فبسبب بالونين إثنين أسقطنا 11 طن على قطاع غزة.
ناصر ناصر: كوخافي قاتل ومجرم ويجب محاكمته في محاكم العدل إن كانت توجد في هذا العالم فهو يتباهى بقتل الفلسطينيين وبردمه لغزة ويتناسى ما هي إنجازات المقاومة ومعادلات الرعب التي نجحت في تثبيتها أمام الاحتلال.
2. جروزاليم بوست:
وسائل إعلام فلسطينية أفادت باستشهاد شابين فلسطينيين فجر اليوم في اشتباكات مع قوات الجيش الاسرائيلي قرب جنين.
الشابان أطلقا النار من سيارة مارة باتجاه سيارة للجيش، الذين ردوا بإطلاق النار بشكل عنيف ادى لاستشهاد الاثنين واصابة آخرين.
3. هآرتس:
كوخافي أجرى اللقاءات مع 13 وسيلة إعلامية في إسرائيل بمناسبة انتهاء فترة ولايته كرئيس أركان الجيش.
كوخافي يعترف بلعبة المحاكمات الأمنية لمنع تجريم جنود الاحتلال.
3-هآرتس:
يتمتع النظام القضائي في “إسرائيل” بتقدير دولي وهذه المنظومة تساعدنا في منع تقديم دعاوى ضد جنود وضباط الجيش خارج البلاد لأنها تتابعهم قضائياً داخل البلاد.
كوخافي يتمسك بالسلطة الفلسطينية كمركب أمني حيوي لإسرائيل
4-هآرتس:
كوخافي: وكجزء لا يتجزأ من نظرة الأمن في الضفة الغربية في العقود الأخيرة توجد في مناطق A وأجزاء من مناطق B سلطة فلسطينية ولها أجهزة أمنية عسكرية، وهما يقومون بجزء كبير من وظائف ومهام إحباط عمليات “إرهابية" والحفاظ على النظام والأمن العام فقد رأينا ماذا حصل عندما ضعفت السلطة: فلماذا نضطر للعمل يومياً في الليل والنهار في جنين ونابلس، لأن السلطة فقدت سيطرتها على هذه الأماكن.
كوخافي في هآرتس: لو لم تكن سلطة فلسطينية فسيتم استدعاء الجيش ليكون في مراكز المدن الفلسطينية والمعنى هو أن الجيش وبعكس ما هو الأمر عليه الآن سيضطر لدفع قوات كبيرة جداً جداً وسنضطر لتخصيص كتائب كثيرة جداً لهذه المهام من قوات الاحتياط والنظامي دون أن نخطط لذلك، صحيح أن من حق المستوى السياسي اتخاذ قرار كهذا ولكن يجب عليه أن يعرف ما هي التداعيات والآثار.
كوخافي في ذروة الانتفاضة الثانية كان لدينا 80 كتيبة من الجنود في المناطق المختلفة.