ذكرت وزارة الدفاع الأمريكية أن تسريب وثائقها السرية يشكل "خطرًا أمنيًا خطيرًا"، وأنه يتم اتخاذ خطوات لتحديد كيفية تسريب الوثائق ولمن، وأن بعض الوثائق يبدو أنها خضعت لمعالجة بيانية.
وقال مسؤول في البنتاغون: إنه "في الصور التي تم تداولها على الإنترنت، شوهدت على ما يبدو وثائق مشابهة لتلك التي يستخدمها كبار قادتنا، في التحديثات اليومية لأوكرانيا وروسيا، لكن يبدو أن بعضها قد تم تغييره".
وأضاف: إن "نشر الوثائق قد يؤدي إلى انتشار معلومات مضللة عبر الإنترنت".