وفق المصادر - 24
إعداد ناصر ناصر
10-4-2018
t.me/naser10alnaser
1. هآرتس:
قال الناطق باسم الجيش الاسرائيلي بأن هجوم الطائرات الإسرائيلي على هدفين لحماس في شمال قطاع غزة أمس ، كان ردا على محاولة ثلاثة فلسطينيين لوضع عبوات يوم الاحد بجانب الجدار، وحاولوا أيضا التسلل الى اسرائيل.
وقال الناطق باسم الجيش :
بأن الجيش ينظر بخطورة بالغة الى محاولة منظمة حماس الارهابية تحويل منطقة الجدار لمنطقة حربية مع محاولة المس وتخريب البنية التحتية والدفاعية.
وأضاف الناطق باسم الجيش بان الجيش لن يسمح باستخدام معيب للمواطنين كتغطية لعمليات إرهابية ضد مواطني اسرائيل.
وقال بأن حماس هي المسؤولة الوحيدة عما يجري تحت وفوق أرض غزة.
2. هآرتس:
حماس تقول أن ضرب أهداف في شمال قطاع غزة أمس يدل على عمق الأزمة والارتباك الذي تعيشه اسرائيل بسبب نجاح مسيرة العودة.
3. هآرتس:
تصاريح الخروج من غزة تراجعت بما يعادل النصف ، ففي سنة 2013 وافقت اسرائيل على 19346 تصريح من أصل 19978، وفي العام 2014 وافقت على 21738 طلب من أصل 26712 طلب ، أما في العام 2015 فوافقت على 27274 طلب من أصل 43765 طلب ، أما في 2016 فوافقت على 28340 طلب من أصل 64826 طلب.
4. كان العبرية:
هاجم الوزير أردان لراديو -كان- استغلال وسائل الاعلام بالشريط الذي تظهر فيه فرحة جنود وهم يقنصون مواطن فلسطيني مدني.
5. هآرتس اليوم:
المستوى الامني في إسرائيل - يدفع المستوى المدني لموقف أكثر حزما اتجاه النفوذ الايراني في سوريا ، والذي يعتبره خطا أحمر لا يمكن تجاوزه.
6. راديو اسرائيل "كان"
يخصص وقتا لافتا للحديث عن الوضع الصحي للأمين العام للجهاد الاسلامي رمضان شلح.
قالمراسل كان للشؤون العربية من المؤكد أن الوضع الصحي لرمضان شلح ليس جيدًا.
وقال بأن موقع انترنت يقول إنه في حالة غيبوبة، ونقل عن مصدر في فتح احتمالية تسميمه على يد الموساد أو غيره.
يقول أن الجهاد الاسلامي قد أصدر بيانا يؤكد فيه أن الوضع الصحي لرمضان شلح هو مستقر، وهو مريض في ظروف طبيعية، وأضاف المراسل أن الجهاد يتحضر لعملية خلافته وأن زياد نخالة هو المرشح الطبيعي لذلك.
وأشار المراسل أن هنية اتصل بنخالة وليس بشلح في موضوع مسيرة العودة.
-داني ياتوم - الرئيس السابق للموساد في مقابلة مع راديو كان: وفي إجابته على سؤال أنت تعلم هذا النموذج تحدث لنا عن أعمال ونشاطات شلح ؟
هو يقود الجهاد منذ سنوات وكل من يشتغل بالإرهاب يستحق الموت وهذا يشمل شلح.
وأضاف لكل قائد يوجد بديل لا أدري من سيرث شلح، وقد يكون زياد النخالة، إن الضربة التي سيتلقاها الجهاد بغياب شلح لن تكون الضربة التي تلقاها بغياب الشقاقي ، أي لن يؤدي ذلك الى زعزعة الجهاد الاسلامي.
يمكن أن نرى محاولات لإثبات قوة خليفته من خلال عمليات تخريبية إضافية.
وفي سياق آخر قال داني ياتوم لراديو إسرائيل حول شريط القناص في المجال الاخلاقي يوجد مشكلة، يجب أن نربي جنودنا على عدم الفرحة في قتل العدو وأتفهم ردة الفعل العفوية للجنود ، وعلى هذا لا يتم معاقبة الجنود.
أما من الناحية المهنية فتصوير الاحداث والعمليات هو أمر ممنوع ويجب التأكد من التزامهم بأوامر إطلاق النار. وعلى هذا الاساس تتم المحاسبة القانونية ، لا شك أن الشريط يضر بصورة إسرائيل في العالم.