فما بالكم إذا كان قارئ الكتب هو
لسان الكذب متحدث الجيش الصهيوني؟!
أغاظهم أبو إبراهيم حيا،
وأغاظهم أكثر في مشهد استشهاده الملحمي.
ونال الخاتمة التي تليق بفلسطين
وتليق بفدائي مشتبك عنيد،
بمشهد أسطوري أسمى من أن يحيط به "نظمٌ من الشعر أو نثر من الخطب".
هزّ السنوار الأرض من تحت أقدام المحتلين وجعل دولتهم ممسحة، فالحق لا يُطلب إنما يُنتزع "خاوة"..
ولا يضير الشهيد نباحُ متحدث الجيش الإرهابي ولا أذرعه الناطقة باسمه هنا وهناك.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا