اردوغان
لم تتم الاستجابة لتطلعاتنا بشأن التقاسم العادل للاعباء و المسؤوليات تجاه اللاجئين، والاتحاد الأوروبي لم يف بالتزامات اعلان ١٨ مارس بصورة تامة.
أردوغان
للأسف لا العالم بأسره ولا الاتحاد الأوروبي يعي وضع تركيا التي تستضيف اكثر من ٤ ملايين لاجئ.