إننا في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، إذ نرى أن مخرجات القمة العربية والأمنيات التي وردت في جميع الكلمات جيدة، إلا أنها لا تجيب على التحديات التي يفرضها كيان العدو والإدارة الأمريكية على الشعب الفلسطيني وعلى الموقف العربي المساند للقضية الفلسطينية فيما يتعلق برفض التهجير وإعادة الاعمار ووقف العدوان الذي لم يتوقف في غزة والضفة المحتلة والقدس.