وفق المصادر-1213
إعداد: ناصر ناصر
14-5-2021
لعجزه عن النيل من العسكر الجيش يدمر أهداف مدنية في غزة
كسر المعنويات المرتفعة لأهلنا في غزة هي الهدف الرئيسي للاحتلال الصهيوني
إسرائيل تفاوض بالمزيد من القصف
المعركة على صورة النصر
1-المراسل العسكري للقناة 11:
حماس استغلت التهدئة من أجل زيادة قدراتها العسكرية وخاصة في مجال الطيران، وقد نجحت في هذا المجال.
إسرائيل استطاعت مواجهة أربع طائرات من نوع شهاب أطلقتها حماس بالأمس، الأولى من خلال طائرة حربية، والثانية بواسطة القبة الحديدية، وأخرى بوسائل ناعمة؛ حيث أسقطتها كاملة لدراستها.
2-يديعوت أحرنوت:
إسقاط طائرة صباح اليوم الجمعة انفجرت فوق أشكول في غلاف غزة، تم اعتراضها من القبة الحديدية.
3- أليؤور ليفي في يديعوت:
حماس تلقت ضربات من الجيش ولكنها ما زالت تمتلك قدرات هجومية ضد إسرائيل.
حماس عملت على ملائمة نفسها للجدار تحت أرضي حول غزة ولامتلاك إمكانيات ووسائل لمفاجئة إسرائيل، مثل: الطائرات بدون طيار
منظومات سايبر لحماس جمعت معلومات حول الجيش من خلال اختراق الهواتف النقالة الخاصة بالجنود، إضافة للتنصت على شبكة اتصالات الجيش.
لحماس قدرات إضافية عدا عن اطلاقها للصواريخ وقذائف ضد الدبابات واطلاق طائرات بدون طيار.
4-مصدر عسكري ليديعوت:
حماس حققت انتصارًا في مجال الوعي والذاكرة، وفي المقابل الجيش حقق خلال 50 ساعة ما حققه خلال 50 يوم في حرب الجرف الصامد.
5-يوسي يوشع في يديعوت:
إنجازات الجيش في غزة غير ظاهرة للعيان والجيش يعاني من عدم تقديره المناسب للإنجازات في مجالات الوعي والذاكرة.
6-ضابط كبير في هيئة الأركان يقول:
أنا أفضل نتائج جيدة على الأرض، أما موضوع الوعي والذاكرة فيأتي بالأهمية بعد ذلك، أما الانتصار في الوعي دون نتائج عملياتية جيدة فغير مقبول.
7-يوسي يوشع: الجيش هاجم 150 فتحة نفق للإطلاق واكثر من 600 منزل وأربعة أبراج.
الجيش هاجم 700 هدف وأطلق خلالها 1700 نوع من الذخيرة.
الجيش لاحظ 1600 صاروخ انطلق من غزة حتى " مساء أمس ".
هل يسعى الاحتلال لإنجاز صورة نصر وهمية من خلال بث الرعب في قلوب أهل قطاع غزة؟؟
8-القناة 11:
160 طائرة تشارك في الساعات الأولى من صباح هذا اليوم في قصف قطاع غزة.
الدخول البري مستبعد:
9-قائد لواء المدرعات لبعض وسائل الاعلام الإسرائيلية: "تجربتنا في غزة مريرة، لقد خطفوا شاؤول من داخل الدبابة في غزة، وفي خانيونس صعد "مخرب" على ظهر الدبابة وفجر نفسه بها..إنه جحيم غزة.