وفق المصادر-860
إعداد: ناصر ناصر
21-5-2020
قرارات ابو مازن دون رصيد؟
1.روعي شارون المراسل العسكري للقناة (11):
- تقديرات الأجهزة الأمنية ترجح عدم قيام الرئيس عباس بإلغاء التنسيق الأمني بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية.
- وفي مقابلة له مع آخي تريغر في راديو الجيش صباح اليوم قال:
- عريقات يؤكد نية السلطة البدء في اتخاذ إجراءات عملية لتنفيذ قرار ابو مازن، مضيفا ان هذه الاجراءات جاءت لردع الحكومة الإسرائيلية عن اتخاذ قرار ضم أجزاء من الضفة الغربية.
2.هآرتس:
- مصدر أمني فلسطيني يوضح بعد عيد الفطر ستتضح صورة التنسيق الأمني بشكل أفضل، مضيفا بأن الاتصالات الامنية تدار من قبل رئيس جهاز المخابرات الفلسطيني ماجد فرج والوزير حسين الشيخ.
- وقال بأنه ليس من المعقول أن تقوم السلطة بوقف مطلق للتنسيق الأمني مع إسرائيل؛ لأن هذا سيؤدي لشلل السلطة من الناحية العملية.
- ناشط فتحاوي من منطقة الخليل قال لهآرتس: قرار الحكومة الفلسطينية لا يعني أنها تريد كسر القواعد وقد يحدث تباطؤ أو تجميد بعض القنوات التنسيق مع إسرائيل، ولا يمكن أن يتم انقطاع مطلق طالما أرادت السلطة استمرار مهامها
- وأضاف توجد إعلانات وتصريحات ولكن توجد حقائق على الارض.
3.القناة السابعة:
- قرر حزبا إسرائيل بيتنا ويامينا دمج قوتهما لتشكيل نقطة مضادة لتأثير القائمة المشتركة ذات الأغلبية العربية في المعارضة.
- الحزبان يشكلان معًا 12 مقعدًا مقابل 15 مقعدًا في القائمة المشتركة. وبهذه الخطوة، سيحاول الحزبان اليمينيان منع القائمة المشتركة من اتخاذ أي مبادرات لا تروقهما، وسيبذلان قصارى جهدهما أيضًا لتعيينهما في اللجان التي يُسمح لأعضاء الكنيست المعارضين بالجلوس فيها.
- ومن المحتمل أن يقدموا أيضا مقترحات يمينية مختلفة لإحراج الليكود من الاتجاه المعاكس، مثل تلك المتعلقة بتطبيق السيادة والاستيطان في الضفة الغربية.
- ويشار إلى سبب آخر لقرارهم وهو أنه سيجبر حزب يش عتيد على حساب قوتهم السياسية المشتركة.
- يذكر ان زعيم يش عتيد، يائير لابيد، هو رئيس المعارضة.
4.رئيس الشاباك السابق يورام كوهين لراديو الجيش:
- قرار الإسرائيلي بالضم سيزعزع الأمن والاستقرار في الضفة الغربية، ولن يحقق إلا فوائد محدودة جداً لإسرائيل.
5.هآرتس:
- كيف نجح الفلسطينيون داخل الخط الأخضر في تسطيح المنحنى لانتشار الكورونا.
- على الرغم من أنهم يمثلون 21% من السكان، فإنهم يمثلون 2% فقط من الوفيات و6% من الحالات، حتى أن شهر رمضان انتهى دون أي تفشي.
- كان هناك مجتمعان يقلقان وزارة الصحة على وجه الخصوص خلال أزمة الفيروسات التاجية - العرب واليهود الأرثوذكس المتطرفين، مجموعتان تعيشان في أماكن مزدحمة نسبيًا، تصلي في بيوت العبادة الخاصة بهما ولا تتعاونان دائمًا مع المؤسسة.
- في حين أن المخاوف بشأن مجتمع الحريديم قد تراجعت في الواقع، فإن جميع أقسام المجتمع العربي تجاوزت التوقعات وانتهت بأقل معدلات الإصابة والوفاة في البلاد.