أظهر تقرير جديد للمنظمات غير الحكومية الإسرائيلية، استخدام أكثر من 90٪ من أوامر الإخلاء الصادرة عن الفرع المدني للسلطة العسكرية الإسرائيلية للضفة الغربية للفلسطينيي، باستخدام بيانات حكومية تم الإفراج عنها بعد التماسات للمحكمة العليا.
تشير البيانات التي تمتد من عام 2005 حتى عام 2018، إلى أن إسرائيل قامت بإجلاء أشخاص من أراضي في غور الأردن أكثر من أي منطقة أخرى.
هذا الأسبوع، قال "رئيس" الوزراء نتنياهو أن ضم أراضي الضفة الغربية، التي يعتبر وادي الأردن محور تركيز رئيسي لها، سيبدأ في الأول من يوليو.
تحليل أوامر الإخلاء التي أصدرتها إسرائيل، والتي تم الحصول عليها بعد صدور أمر من المحكمة العليا، أن إسرائيل تطالب بمزيد من الأراضي في وادي الأردن أكثر من أي مكان آخ، حيث يلوّح نتنياهو بضم أجزاء من الأغوار والضفة الغربية.
2.هآرتس:
أعرب وزير الدفاع بني جانتس عن تعازيه صباح اليوم الأحد في وفاة إياد حلاق، وهو فلسطيني من ذوي الاحتياجات الخاصة، قتل برصاص الشرطة الإسرائيلية يوم السبت في القدس، يأتي هذا قبيل جنازة حلاق.
وقال غانتس في اجتماع حكومي "نحن نأسف بشدة على هذا الحادث".
"أنا متأكد من أن القضية سيتم التحقيق فيها بسرعة، وسيتم التوصل إلى استنتاجات".
3.جروزاليم بوست:
عضو الكنيست للجنة القانون والدستور جدعون ساعر: لا تجعلوا القانون النرويجي دائمًا.
مشروع القانون سيمكّن خمسة وزراء من حزب "أزرق وأبيض" واثنان في أحزاب ائتلافية أخرى من مغادرة الكنيست والاستعاضة عنهم بالمرشحين التاليين في قائمة كل حزب.
وقال ساعر: يجب سن تشريع رئيسي تقدمت به حكومة "رئيس" الوزراء بنيامين نتنياهو للكنيست الحالية فقط وليس بشكل دائم.
يذكر بأن القانون النرويجي الموسع يسمح لخمسة وزراء في حزب "أزرق-أبيض '' واثنان في أحزاب ائتلافية أخرى من مغادرة الكنيست والاستعاضة عنهم بالمرشحين التاليين في قائمة كل حزب.
إذا استقال الوزراء من الحكومة، فيمكنهم العودة إلى الكنيست على حساب أعضاء الكنيست الجدد، وسيعطي أعضاء الكنيست الجدد في الفصائل التي انقسمت 24 ساعة لتحديد أي منهم سينضم. يمكن أن يسمح التشريع لمرشحي يش عتيد وتيلم، الذين هم في المعارضة، بالانضمام إلى حزب "أزرق-أبيض'' في الائتلاف بدلاً من ذلك، وحل مشكلة عدم وجود "أزرق وأبيض'' بعدد كافٍ من أعضاء الكنيست الذين ليسوا وزراء للقيام بالعمل التشريعي للحزب في الكنيست.
4.واي نت:
نتنياهو ينظر بقلق للارتفاع في الإصابات بالفيروس التاجي في جميع أنحاء البلاد، وقال إن إسرائيل ستعيد النظر في خطواتها التالية وفقًا لذلك.
وأكد نتنياهو:"هناك بالتأكيد زيادة نسبية مقارنة بما اعتدنا عليه خلال الأسابيع القليلة الماضية، وهذا يعني أن الفيروس التاجي ليس وراءنا".
وقال نتنياهو: "سندرس الخطوات القليلة التالية وما إذا كان ينبغي لنا تغيير السياسة وفقًا لذلك حتى نتمكن من تحديد ما إذا كان هناك تغيير حقيقي في الاتجاه".
