إعداد: ناصر ناصر
3-3-2022
1- جاكي خوري في هآرتس:
القيادة الفلسطينية، تتابع تطورات الساحة الأوكرانية، وتعض شفتيها.
مسؤول فلسطيني كبير لجاكي خوري: "هذا وقت التزام الصمت، أي بيان أو موقف يتم اتخاذه سيكلفنا الكثير، فلماذا نزعج الولايات المتحدة والغرب، ونحن بحاجة ماسة لمساعدتهما الاقتصادية، ومن ناحية أخرى، لماذا نفتح جبهة ضد الروس وبوتين".
العديد من الفلسطينيين يدعمون بوتين، ليس من منطلق دعمه للديكتاتورية, ولا بدافع السادية كشعب محــ ـتل، ولكن من منطلق فهم أن العالم "المستنير", لم يعد يحتضن، العدالة والديموقراطية وحقوق الإنسان.
2- هآرتس:
المستوطنات لا تخلق الأمن يا قاضي شتاين.
يشكل الوجود المدني اليهودي، جزءًا من عقيدة الأمن الإقليمي، للجيش الإسرائيلي، في المنطقة، وذلك لأن وجود مواطني الدولة، الذين يحتفظون بالممتلكات المصادرة، يساهم بشكل كبير في الوضع الأمني، في نفس المنطقة، ويسهل على الجيش القيام بمهمته ".
هذه الكلمات، ليست من كتاب تاريخ كتب في السبعينيات، بل تمت كتابتها هذا الأسبوع، من قبل قاضي المحكمة العليا، أليكس شتاين، في حكم قضائي، ويمكن أن توفر سابقة خطيرة لفتح سابقة، لأوامر المصادرة العسكــ ـرية، الموجهة إلى الأراضي الفلسطينية، المملوكة ملكية خاصة لأغراض بناء المستوطنات.
3- ايتمار إيخنر في يديعوت أحرنوت:
بينيت: عدم اتخاذ أي إجراء, قد يؤدي إلى "تدمير كامل لأوكرانيا ".
رئيس الوزراء يقول: إنه إذا لم يتدخل زعماء العالم، فإن الحرب الروسية الأوكرانية, ستؤدي إلى "خسائر لا توصف في الأرواح", وتدمير كامل لأوكرانيا، وملايين اللاجئين.
4- معاريف:
وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف: أعتقد ان بعض القادة الأجانب، يستعدون للحــ ـرب ضد روسيا.
لافروف: الغرب يرسم خططاً لحــ ـرب نووية، الغرب يتحدث بشكل واضح عن وجود أسلحة نووية، ويتحدث عن حــ ـرب نووية، لإبقاء الجمهور متيقظاً، ودعم مناهضة السوفييت.
5- كان:
ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، خلال مقابلة مع مجلة أتلانتيك الأمريكية، عندما سُئل حول إقامة علاقات مع "إسرائيل", كما فعلت دول خليجية أخرى، فأجاب بن سلمان: كل دولة خليجية لها الحرية الكاملة في ان تفعل ما تريد، أما بالنسبة لنا، فنأمل أن يتم حل المشكلة بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
ابن سلمان: لا نرى "إسرائيل" عــ ـدواً، نراها حليفاً محتملاً.
6- جروزاليم بوست:
على الرغم من الحرب، بين روسيا وأوكرانيا، وبعد إدانة "إسرائيل", لروسيا، ظل موقف روسيا, من عمليات الجيش الإسرائيلي، في سوريا، كما هو.
قال السفير الروسي أناتولي فيكتوروف، للصحفيين في تل أبيب، اليوم الخميس: إن آلية تفادي التضارب الروسية الإسرائيلية في سوريا، والتي تسمح للجيش الإسرائيلي بالعمل ضد إيران ووكلائها, ستستمر على الرغم من تصويت "إسرائيل", على إدانة غزو موسكو لأوكرانيا, في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقال: إن الآلية تساعد في ضمان "سلامة وأمن جيشنا".
7- راديو إسرائيل:
أعلنت الولايات المتحدة، أنها على تواصل يومي، مع الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي، وفريقه وتستمر في تقديم الدعم، له ولحكومة أوكرانيا، المنتخبة ديمقراطياً، جاء ذلك على لسان المتحدث الإقليمي، باسم وزارة الخارجية الأمريكية ساميويل وربيرغ، الذي رفض شرطًا وضعته روسيا، في مفاوضاتها مع أوكرانيا، باعتراف كييف بالقرم، أرضًا روسية، وقال: إن "روسيا هي الدولة المعتدية, وليست الضحية".
وربيرغ: روسيا, أغلقت باب الدبلوماسية، واختارت المسار العدواني، ومسار الحرب. وطالب بانسحاب كل القوات الروسية، من الأراضي الأوكرانية، ووقف إطلاق النار على الفور.