إعداد: ناصر ناصر
15-3-2022
شهــ ـداء بلاطة وقلنديا والضفة مستمرة
السلطة تتعاون وتصافح، والشعب الفلسطيني يقاوم ويكافح... وشهــ ـيد النقب، يرسم خارطة الوطن الفلسطيني.
ثلاثة شبان كانوا على موعد مع الشهادة
1- يديعوت أحرنوت:
فلسطينيون: اشتباكات مع القوات الإسرائيلية، في الضفة الغربية، خلفت شهــ ـيدين.
قالت شرطة حرس الحدود: إن القوات أجبرت على تحييد المهاجمين,، الذين ألقوا الحجارة والمتفجرات عليهم، خلال عملية اعتقال في مخيم بلاطة للاجئين.
ويقول فلسطينيون: إن رجلا آخر في العشرينات من عمره, أطلق عليه النار واستــ ـشهد، خلال مداهمة في قلنديا.
أفاد مسؤولون فلسطينيون، في مجال الصحة، اليوم الثلاثاء، أن فلسطينيين استشــ ـهدا، وأصيب عدد آخر بجروح، خلال اشتباكات مع قوات الجيش الإسرائيلي، في مداهمات وحملات اعتقال للجيش، في الضفة الغربية.
2- القناة 12:
راهط، أطلق مسلح النار، على عناصر من وحدة المستعربين، من حرس الحدود، خلال نشاط لتنفيذ اعتقالات، القوة الإسرائيلية، أطلقت عليه النار، وقامت بتصفيته.
3- القناة 12:
وزير الأمن الداخلي، في الحكومة الإسرائيلية، ينوي لقاء الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، في رام الله، قريباً لبحث منع التصعيد.
4- راديو إسرائيل:
يلقي الرئيس الأوكراني، فلوديمير زيلينسكي، كلمة افتراضية أمام الكنيست، عن بعد، بواسطة جهاز الفيديو كونفرانس، أو تطبيق الزوم.
هذا ما اتفق عليه، خلال لقاء عقده اليوم، رئيس الكنيست، ميكي ليفي، مع سفير اوكرانيا لدى "إسرائيل".
تقرر أن يتم ذلك مطلع الأسبوع المقبل، ولم يحدد بعد، الموعد النهائي لذلك.
5- معاريف:
عضو الكنيست يؤآف غالنت، عن حزب الليكود: ظواهر بداية لانتفاضة تتكرر، داخل "إسرائيل".
غالنت تعقيباً على إطلاق النار, على الشرطة في راهط: "إطلاق النار على قوات الشرطة، يجب أن يقابل برد عارم وقوي، دون حل وسط.
6- هآرتس:
المئات من الطائرات بدون طيار الإيرانية، دُمرت في الهجوم الذي نسبته "إسرائيل"، الشهر الماضي.
قصفت ست طائرات إسرائيلية, بدون طيار، في قاعدة غرب إيران، بحسب تقارير، فيما يُتوقع أنه هو الدافع، وراء الضربة الصاروخية التي شنتها طهران، ليلة السبت على أربيل.
الهجوم الجوي في إيران، الشهر الماضي، تسبب في أضرار جسيمة، لشبكة الطائرات بدون طيار في البلاد، حيث تشير عدة تقديرات إلى تدمير، مئات الطائرات بدون طيار.
طهران تتهم "إسرائيل"، في الهجوم, لكن "إسرائيل"، لم تعترف بمسؤوليتها.
7- صحيفة بلومبيرغ:
إسرائيل والإمارات، تطالبان الولايات المتحدة، بضمانات أمنية خاصة، في حال توقيع الاتفاق النووي الجديد، كما أنهما تطالبان بتعزيز الدفاعات الجوية، لكل منهما.
8- هآرتس:
بايدن، يواجه معارضة متنامية، في واشنطن،
مع تماسك الجمهوريين، في معارضة دبلوماسية بايدن، وانتقاد بعض الديمقراطيين أيضًا لاتفاق جديد محتمل، يتزايد الضغط على بايدن.
في لحظة حرجة من المحادثات النووية، مع إيران، المعارضون الأمريكيون للاتفاق الناشئ مع طهران، يزيد الضغط على الرئيس جو بايدن.
دخلت المحادثات أزمة، بعد أن حاولت روسيا، ربط مصير أي اتفاق إيراني مستقبلي، بالضمانات المتعلقة بالعقوبات القاسية، المفروضة على اقتصادها، بسبب الحــ ـرب في أوكرانيا، وهو مطلب رفضته القوى العالمية الأخرى، المشاركة في المحادثات، بينما يحاول المفاوضون في فيينا، حل هذا الوضع الدبلوماسي، يشن السياسيون في واشنطن، هجومًا ضد سياسة بايدن، تجاه إيران.