وفق المصادر-1481

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

إعداد: ناصر ناصر

30-3-2022


بسبب الهجمات المتتالية والخسائر الفادحة

1- القناة السابعة:

بينت، يشجع المواطنين المرخص لهم، على حمل السلاح في جميع الأوقات.

بينت: "كل من لديه رخصة سلاح، فليحمله، فقد حان الوقت، لحمل البندقية".

بينيت: جنود الجيش، النظاميون والدائمون والاحتياطيون، سيعودون إلى منازلهم، من قواعدهم مسلحين.


"إسرائيل" في حالة تأهب قصوى

2- جروزاليم بوست:

بينت: "إسرائيل"، تتعامل مع موجة جديدة من الإرهــ ـاب.

الجيش الإسرائيلي، والشرطة الإسرائيلية، يرفعان حالة التأهب، في أعقاب الهجمات المميتة.

الشرطة تلاحق العمال الفلسطينيين، غير الشرعيين في النقب.

رفع الجيش الإسرائيلي، مستوى التأهب، ويستعد لمجموعة متنوعة، من السيناريوهات العنيفة والتصعيد، في أعقاب سلسلة من الهجمات المميتة، التي أودت بحياة 11 إسرائيليًا، في أسبوع واحد.

رئيس أركان الجيش، أفيف كوخافي: "جيش الدفاع الإسرائيلي، مستعد لمجموعة متنوعة من السيناريوهات، وسيعمل بالقدر اللازم، للحفاظ على روتين حياة سكان "إسرائيل".

كوخافي: اليقظة القصوى في مختلف القطاعات، من أجل تعزيز الدفاعات، والشعور بالأمن لدى سكان "إسرائيل".

أمر كوخافي، بجمع المعلومات الاستخبارية مع التركيز على الشبكات الاجتماعية، وتعزيز جاهزية الجيش الإسرائيلي، في الساحة الفلسطينية، وغير ذلك.

عزز الجيش الإسرائيلي، فرقه المختلفة، بـ 14 كتيبة قتالية، (12 كتيبة إضافية في الضفة الغربية، واثنتان في لواء غزة)، وقوات قناصة، وقوات خاصة، وزاد من قدرات الاستخبارات، وجمع القوات في الميدان.

سيقدم الجيش الإسرائيلي، للشرطة الإسرائيلية "مساعدة مكثفة"، بما في ذلك، 15 سرية من القوات الخاصة، (ما مجموعه 1000 جندي).


3- هآرتس:

الملك عبد الله، ملك الأردن، يلتقي الرئيس الإسرائيلي، ويحث على الهدوء، قبل حلول رمضان.

العاهل الأردني أدان العملية، بالقرب من تل أبيب، ويقول: إن "العنف لا يزال يوفر أرضية خصبة للتطرف".

الرئيس هرتسوغ، شكر الملك على إدانته، وقال: "يجب أن نكافح معا، ضد أي نوع من الإرهــ ـاب، وأن نتعاون من أجل أمن دولنا".


4- جروزاليم بوست:

الهجوم في تل أبيب، أمس، يضع عباس، بين المطرقة والسندان.

في السنوات الأخيرة، امتنع عباس، عن الإدانة العلنية، للهجمات الفدائية ضد "إسرائيل".

لقد مرت سنوات عديدة، منذ أن وجد رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، نفسه عالقا، بين المطرقة والسندان.

مساء أمس الثلاثاء، بعد ساعات من هجوم إطلاق النار، في بني براك، الذي قتل فيه خمسة أشخاص، على يد فلسطيني من قرية يعبد قرب جنين، أصدر مكتب عباس، بيانا بعنوان "الرئيس يدين مقتل مدنيين إسرائيليين مساء اليوم".

وفا: "رئيس دولة فلسطين، محمود عباس، أعرب عن إدانته، لمقتل مدنيين إسرائيليين مساء اليوم، وشدد على أن قتل المدنيين الفلسطينيين والإسرائيليين، فقط يؤدي إلى مزيد من التدهور للوضع، حيث نسعى جميعًا لتحقيق الاستقرار، خاصة أننا نقترب من شهر رمضان المبارك، والأعياد المسيحية واليهودية.

وحذر الرئيس عباس، من استغلال هذه الحادثة، لتنفيذ اعتداءات وردود فعل، ضد الشعب الفلسطيني، من قبل المستوطنين وغيرهم، وأشار إلى أن دائرة "العنف"، تؤكد أن السلام الدائم والشامل والعادل، هو أقصر الطرق والأكثر صحة، لتوفير الأمن والاستقرار للشعب الفلسطيني، والشعب الإسرائيلي، وشعوب المنطقة ".


5- يديعوت أحرنوت:

بعد ساعات من الهجوم، في بني براك أمس، التقطت الكاميرا فلسطينيين، وهم يدخلون إلى الداخل الفلسطيني، بشكل غير قانوني، عبر فتحات في السياج الفاصل، مع عدم وجود قوات أمنية في المكان.

أظهرت لقطات الكاميرا، ثغرات في السياج، الذي يقع على مقربة من يعبد، مسقط رأس ضياء حمارشة، المسلح الذي قتل خمسة إسرائيليين بالرصاص، مساء أمس الثلاثاء، في المدينة ذات الأغلبية الأرثوذكسية المتطرفة.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023