وفق المصادر-1503
إعداد: ناصر ناصر.
27-4-2022
مقاومة الأقصى فرضت الخطوط على الأجندة
1-"شيمعون شيفر" في "يديعوت أحرونوت":
• تعلم الإسرائيليون في الأيام الأخيرة أن للعرب –أيضاً- يوجد رأي عام، وذلك بعد أن تم توبيخ سفراء "إسرائيل"؛ بسبب أحداث الأقصى.
• على "إسرائيل" أن تدرك أنه لا يمكن أن نعيش في هذه المنطقة، دون أن نحدد أفق لكيان الفلسطينيين، فالقوة وحدها لا تنفع.
تواجد جيش الاحتلال هو سبب التصعيد المركزي:
2-"أريؤول ليفي" في "يديعوت أحرونوت":
• عندما خفف الجيش الإسرائيلي نشاطه في الأسابيع الأخيرة في الضفة الغربية، وخاصة في جنين؛ أدى ذلك إلى انخفاض كبير في المواجهات مع الفلسطينيين، وبالتالي بعدد الشهداء، وتخفيف نشاط الجيش يحبط –أيضاً- تحريض (حماس والجهاد الإسلامي).
• "حماس" و"الجهاد الإسلامي" سيبذلان جهدهما في الأسابيع القادمة، والتي تشمل مناسبات (كالنكبة، واستقلال "إسرائيل") لتصعيد العمليات خاصة في الضفة الغربية والقدس.
جبهة حمساوية في الشمال
3-"روعي شارون" في القناة 11:
• قيادة "حماس" في تركيا هي المسؤولة عن البنية التحتية "لحماس" في لبنان، وعن إطلاق الصواريخ الأخيرة.
• "إسرائيل" حاولت القضاء على هذه البنية التحتية، ولكن جهودها بهذا الصدد والتي شملت محاولة اغتيال فشلت في تحقيق أهدافها.
4-"عاموس هارئيل" في "هآرتس":
• تنظيم "حماس" في "صور" أطلق صواريخ في نهاية (حرب 2014)، وفي حملة (حارس الأسوار)، وفي الخريف الماضي "إسرائيل" ردت –أيضا-، وحزب الله أجاب بإطلاق 19 صاروخ لمزارع "شبعا".
• من المعقول الافتراض أن المسؤول عن الإطلاق هو "حماس"، أو منظمة فلسطينية أخرى.
الوضع مع غزة
5-"عاموس هارائيل" في "هآرتس"
• فتح معبر "إيريز" يشير إلى أن الأجهزة الأمنية تعتقد بأن "حماس" حريصة على الهدوء في قطاع غزة.
• "حماس" غضت الطرف في مرات سابقة عن إطلاق الصواريخ، ولكنها هذه المرة اعتقلت ما يقارب (30) من الجهاد الإسلامي.
الاحتلال وليس الدين
6-"جدعون ليفي" في "هآرتس"
• دوافع المستوطنين كانت وما تزال قومية، ولتوفير أماكن مريحة للسكن.
• دوافع الفلسطينيين كانت وما تزال وطنية: حقوق، حرية، استقلال، وطرد الاحتلال.
• ما يجري ليس حرباً بسبب الدين، القوميون اليهود يفضلون أن يعرضوا الأحداث كحرب دينية، وليست حرب بين استيطان "كولونيالي"، وبين شعب قد تم نهب حقوقه وهم الفلسطينيون.
• كلا الجانبين: الفلسطيني والإسرائيلي مروا بعملية تدين والمسجد الأقصى تحول إلى المكان الوحيد الذي يستطيع به الشبان الفلسطينيون الشعور بالسيادة والاستقلال.
• الفلسطينيون الذي يناضلون من أجل الأقصى وغزة، لا يفعلون ذلك ليسيطر الدين، ومعظمهم يريدون دولة خاصة بهم.
ناصر ناصر
• الفلسطينيون يقاومون اليهود الصهاينة المحتلين لأرضهم، ليس لأن دينهم هو اليهودية؛ بل لأنهم معتدون مغتصبون لأرض فلسطين، والدين الإسلامي يعطي للمقاومة حافزية هائلة، فهو في "سبيل الله"، ومن أجل حرية وكرامة الإنسان.
7-يديعوت أحرنوت:
"إسرائيل" تحبط محاولة تهريب أسلحة ضخمة من لبنان.
الشرطة تقول إنه يجري التحقيق في تورط حزب الله، بعد أن تم ربط حوادث التهريب السابقة في شمال "إسرائيل" بالحزب.
تم الاستيلاء على مئات القنابل اليدوية؛ مما يثير الشكوك في أنها كانت معدة 'لشن هجمات في أماكن مزدحمة بالمدنيين'.