إعداد: ناصر ناصر
27-6-2022
عاجل..عاجل
أبو عبيدة الناطق الرسمي باسم كتائب القسام، وعبر تغريدة له على التلغرام:
نعلن عن تدهور طرأ على صحة أحد الجنود المحتجزين لدى كتائب القسام.
"إسرائيل" دولة فاشلة
1- رئيس لجنة الخارجية والأمن سابقا عوفر شيلح، في يديعوت أحرونوت:
"إسرائيل" تقترب بسرعة إلى وضع (الدولة الفاشلة)، في كل ما يتعلق بالخدمات للمواطن وبلورة مجتمع متقدم، في مجال التربية والتعليم ومواجهة الجريمة .
انهيار منظومات التعليم والصحة والجريمة والعنف، في المجتمع العربي والمجتمع عموما، وتزايد اللامساواة وتراجع الإنتاجية في الاقتصاد.
سياسيا الجمهور الإسرائيلي يدخل في فقاعة من الأوهام.
ناصر ناصر: شيلح يحذر كغيره من الخبراء من تزايد المظاهر السلبية في "إسرائيل" سياسيا واقتصاديا، وقد يكون الظلم والاحتلال هو أحد أهم عوامل هذه الظواهر، ولكن علينا أن لا نستهين بـ "إسرائيل" المدعومة من أمريكا، وأن ندرك أن سقوطها بحاجة إلى مقاومة فلسطينية وعربية وإسلامية ذكية ومنظمة، وألا نركن للراحة والدعة معتمدين على العمليات الاجتماعية والسياسية الداخلية في"إسرائيل" فقط، وأن نتمنى سقوطها وحدها، العمل ثم العمل.
عندما تقف الإمبريالية والصهيونية والاستبداد ضد إيران
هكذا يورط الأمريكان القادة العرب، ويعملون على بناء عداء استراتيجي لأجيال قادمة في المنطقة.
2- هآرتس:
الأمريكان ينشطون في الملف الإيراني، ويجددون المفاوضات معها في قطر بوساطة أوروبية حول الملف النووي، ويضاعفون جهودههم بتعزيز منظومات دفاعية إقليمية، تشمل "إسرائيل" وأكبر عدد ممكن من الدول العربية الصديقة. *هآرتس: المنظومات الدفاعية ضد إيران ستتركز في مجال الطائرات المسيرة والصواريخ الإيرانية، وقد بدأت فعلا بالعمل.
3- يديعوت أحرونوت:
تقرير وول ستريت جورنال حول لقاء رئيس الأركان كوخافي، ونظيره السعودي فياض بن حمد، يتوافق مع ما كشفه في يديعوت أحرونوت، إيال نداف، قبل شهر تقريبا، حول حملة أمريكية لضم السعودية، وحول لقاءات بين شخصيات إسرائيلية، من الجيش والموساد ومجلس الأمن القومي ووزارة الخارجية، مع شخصيات سعودية كبيرة.
4- هآرتس:
المستوى السياسي في "إسرائيل"، يتباهى في تأثيره على الأمريكان في قضية رفض بايدن، رفع الحرس الجمهوري الإيراني من قائمة الإرهاب، ويعتقد بأن انتخابات المنتصف في أمريكا تقلص من هامش عمل بايدن، في مفاوضات النووي الإيراني فهو يخشى من ارتكاب أي أخطاء.
5- هآرتس:
نفتالي بينت استمر في خط نتنياهو بمعارضة اتفاق نووي مع إيران، ولكن بنغمة أهدأ؛ وفي قسم الاستخبارات الإسرائيلية هناك من يعتقد بأن الاتفاق هو الخيار الأقل سوءا.
تناقضات وأكاذيب "إسرائيل" استخدام رخيص لمعاداة السامية
نتنياهو ينفي وأمسالم يؤكد: إمكانية التآلف مع منصور عباس بعد الانتخابات .
6- يديعوت أحرونوت:
القطب الليكودي ديفيد أمسالم يدمر حملة نتنياهو المستمرة منذ ستة أشهر.
أمسالم يؤكد، يمكننا التألف مع القائمة العربية بعد حصولنا على 61 مقعد، ونتنياهو يرد عليه بشدة، قائلا: القائمة العربية هي حزب معادي للسامية ومعادي للصهيونية، وتدعم الإرهاب الذي ينتجه الإخوان المسلمون، والذين يسعون لتدمير دولة "إسرائيل".
يديعوت: تصريحات نتنياهو تتناقض مع الاتصالات التي قام بها نتنياهو مع منصور عباس بنفسه، لإقامة إئتلاف حكومي في الانتخابات الأخيرة، حيث دعاه إلى مقر رئيس الوزراء أربع مرات.
ناصر ناصر: تصريحات نتنياهو ضد العرب والقائمة العربية، تشير إلى أنه يريد استقطاب كل أصوات اليمين واليمين المتطرف حوله، لضمان وصوله إلى 61 مقعد في الانتخابات القادمة، وقد ينجح في ذلك، وهنا لا ثوابت في "إسرائيل" سوى الحفاظ على كرسي رئاسة الوزراء، واستمرار قهر الفلسطينيين.
وفي هذه الأثناء يستمر عدوان الاحتلال وتجاهل العالم له، من ممارسات "إسرائيل" الاستيطانية والاعتقالات.
7- هآرتس:
"إسرائيل" تتحرك لتسجيل أراضي قرب الأقصى، باستخدام الأموال المخصصة للفلسطينيين.
بدأت وزارة العدل بعملية تسجيل ملكية الأراضي المجاورة للمسجد الأقصى في الحرم القدسي بأسماء يهودية، وهي منطقة حساسة للغاية يعتبرها اليهود والمسلمون مقدسة.