وفق المصادر-1570
إعداد: ناصر ناصر
27-7-2022
1- الجنرال إيال دوفين راديو "إسرائيل" باللغة الروسية:
حسن نصرالله يستخدم سياسة الهاوية، ويسعى لتوتير وتصعيد معين، أو استخدام قوة محدودة مثل إرسال المُسيّرات دون أن يصل الأمر إلى الحرب.
نصر الله يصعّد من خطابه لكنه يخشى جداً من ردود فعل "إسرائيل".
وهو يتميز بالقدرة واللياقة الكبيرة ويستخدم سياسة ذكية من ناحيته فتصعيده لا يؤدي إلى تشغيل الجيش، لأنه يعلم أن "إسرائيل" لا تريد حرب كبيرة، حتى إيران لا تريد كذلك الأمر.
إيران تريد أن تحافظ على حزب الله كاملاً وقوياً لاستخدامه في الساعة الحاسمة وفي حالة تم استخدام القوة العسكرية ضدها من قبل "إسرائيل"، وفي حالة تم ضرب إيران فمن دون أدنى شك سيتحرك حزب الله ضد "إسرائيل".
تكتيكات نصر الله تساعده في الرأي العام اللبناني وكأنه محافظ على المصالح الأمنية والاقتصادية للبنان.
الحديث عن عدم استعداد كتائب المدفعية والمدرعات ليس واقعياً، فالجيش مستعد ولكن عليه أن يواجه مشاكل دافعية الشباب ورغبتهم بالتجند للوحدات القتالية، فمعظم الشباب يريدون الاستخبارات والتكنولوجيا، والأمهات تشجع هذا الأمر أيضاً خشيةً من مخاطر الجبهة الأولى.
التسليم بالعنصرية
2- كاتب في هآرتس:
"إسرائيل" ليست ككل الشعوب هي ليست دولة عادية كباقي الدول ولن تكون كذلك أبداً، وإن كان هذا يعتبر عنصرياً فسنضطر أن نتعامل مع هذا الأمر، وذلك في معرض الرد على انتقادات "جدعون ليفي" لطريقة التعامل مع الوكالة اليهودية والهجرة اليهودية من روسيا.
موقف فلسطيني وطني ولكن...
3- أودي ديكل في معهد أبحاث الأمن القومي:
نحاول في المعهد إقناع السلطة الفلسطينية أن بإمكانها الاستفادة من اتفاقات التطبيع-أبراهام ليس فقط من الناحية الاقتصادية ولكن الفلسطينيين يرفضون الانخراط في العملية؛ لأنهم يعتبرون الانخراط في التطبيع خيانة.
فتح وحماس يعتقدون بأن هدف اتفاقات إبراهام هو تجاوز القضية الفلسطينية، وتعزيز فكرة السلام الاقتصادي مقابل التخلي عن السيادة، إضافة لذلك فإن عباس سيستغل الموقف.
ناصر ناصر: هو موقف فلسطيني وطني، ولكنه ناقص من قبل الرئيس عباس وهو بحاجة إلى تفعيل قرارات المجلس المركزي بضرورة إلغاء الاتفاقيات مع الاحتلال المستمر في سياساته الغاشمة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني.
4- يديعوت أحرنوت:
مراقب الدولة ينتقد الشرطة والشين بيت بشأن الأعمال الاحتجاجية في مايو 2021.
كشف أمين المظالم في تقريره عن أوجه قصور في الاستعداد وجمع المعلومات الاستخبارية والرد على العنف، زاعمًا أن المنظمات لم تكن مستعدة لحجم أحداث العام الماضي.
تقرير مراقب الدولة "ماتنياهو إنجلمان" الذي نُشر اليوم الأربعاء خلُص إلى أن كلاً من الشرطة وجهاز الأمن العام (الشاباك) واجهتا إخفاقات كبيرة خلال الاحتجاجت التي اندلعت في المدن المختلطة في مايو 2021.
5- يديعوت أحرنوت:
لأول مرة منذ توليه منصبه، يلتقي لبيد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني.
الملك عبدالله أبلغ لابيد أن الفلسطينيين يجب أن يكونوا جزءاً من أي مشاريع اقتصادية إقليمية ترعاها الولايات المتحدة لدعم الاستقرار في الشرق الأوسط.
يقول مكتب إدارة المشاريع إن القادة ناقشوا تطوير المشاريع المشتركة وتطوير العلاقات.
ناقش الطرفان ضرورة خلق أفق سياسي لتحقيق "سلام عادل وشامل ودائم على أساس حل الدولتين" وتعزيز الأمن والاستقرار والتنمية الإقليمية.