إعداد: ناصر ناصر
28-8-2022
1- ايتمار ايخنر في يديعوت أحرنوت:
مصدر إسرائيلي رفيع: رئيس الموساد بارنيع سيتوجه إلى واشنطن، للتحدث حول الاتفاق مع إيران.
رئيس المخابرات الإسرائيلية سيمثل أمام لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ الأسبوع المقبل، مضيفا أن الخيار العسكري هو اللغة الوحيدة التي يفهمها الإيرانيين.
مصدر إسرائيلي: "الشيء الوحيد الذي من شأنه أن يؤدي إلى اتفاق جيد هو التهديد العسكري، هذه هي اللغة الوحيدة التي يفهمها الإيرانيون، وهذا هو الشيء الوحيد الذي من شأنه أن يردعهم عن العبث بالاتفاقات".
ناصر ناصر: يعتبر الموساد رأس الحربة في معارضة التوصل لاتفاق مع إيران، ويحاول الضغط بكل الوسائل لإقناع الأمريكان بخطورة العودة للاتفاق النووي، وكأنه سيضيف أمراً جديداً على رئيس وزرائه لبي أو وزير دفاعه غانتس، ولكنها العنجهية الإسرائيلية التي تلقي بكل ثقلها "عبثاً على الأرجح"، من أجل محاولة منع إيران من تحقيق أي إنجاز من خلال الاتفاق، ويبدو أن الحرص الأمريكي على الاستماع والإصغاء للمدللة إسرائيل من جهة، وأجواء الانتخابات من جهة أخرى، تشجع على حج القادة الإسرائيليين إلى واشنطن هذه الأيام.
2- تايمز أوف إسرائيل:
زعيم المعارضة بنيامين نتنياهو يرد على رئيس الوزراء يائير لبيد، متهماً إياه بـ "التخلي تماماً" عن القتال العام ضد المحادثات، لاستئناف الصفقة الإيرانية خلال العام الماضي.
في عهد رئيس الوزراء السابق نتنياهو، حاربت إسرائيل الاتفاق الأصلي لعام 2015 في محكمة الرأي العام، وفي خطاب مباشر مثير للجدل وجهه نتنياهو إلى الكونجرس الأمريكي، تم تنسيقه دون تدخل البيت الأبيض.
انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاقية في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب في عام 2018، وتفاوض بايدن على العودة منذ شهور.
نتنياهو: في العام الماضي، تخلى لبيد ووزير الجيش الإسرائيلي بيني غانتس، تمامًا عن النضال العام ضد الاتفاق النووي الإيراني"، لمدة 12 عامًا، حاربنا هذه الصفقة بتصميم، بل وتسببنا في انسحاب الولايات المتحدة منها، لكن في عامهما الوحيد في السلطة، تخلى لبيد وغانتس عن حذرهما، ومكنا الولايات المتحدة وإيران من التوصل إلى اتفاق نووي يعرض مستقبلنا للخطر ".
نتنياهو اتهم لابيد بالفشل في تحدي هذه الجهود علانية في الكونجرس، أو في الأمم المتحدة أو في وسائل الإعلام الأجنبية، وأنه "استيقظ" بعد فوات الأوان، بعد إحراز تقدم كبير في المحادثات.
نتنياهو: بينيت مثال على "عجز" الحكومة، فهو المسؤول حاليًا عن الأمور المتعلقة بإيران، "يقضي حاليًا إجازته في إيطاليا، عشية توقيع الصفقة، وفي منطقة ليس فيها شبكة استقبال مكالمات ".
نتنياهو أكد أنه سيحضر إحاطة أمنية روتينية مع لبيد غدًا في الساعة 5 مساءً، رغم رفضه سابقاً المشاركة في الإحاطات الدورية.
3- تايمز أوف إسرائيل:
رئيس الوزراء يائير لبيد، طلب من النائب السابق عن حزب يسرائيل بيتينو إيلي أفيدار، سحب ترشيح حزبه الجديد، لكن تم رفضه.
أفيدار، الذي تمرد ضد يسرائيل بيتنو ترك حزب ليبرمان وشكل حزباً، تحت اسم إسرائيل الحرة والديمقراطية.
لم تضعه أي استطلاعات للرأي في أي مكان، بالقرب من العتبة الانتخابية لدخول الكنيست، مما سيؤدي لإهدار أصوات كتلة يسار الوسط .
أفيدار، قال بأنه منفتح على الاندماجات، وسيرشح نفسه "تحت أي ظرف من الظروف".
4- يديعوت أحرنوت:
سوريا طلبت من إيران وحزب الله، عدم مهاجمة إسرائيل من داخل الأراضي السورية.