ذكر تقرير في صحيفة وول ستريت جورنال، أن إدارة بايدن تتراجع عن نواياها بـ "الانتقام" من السعودية، لقرارها خفض إنتاج النفط في إطار قمة أوبك.
وقال مسؤولون أمريكيون وسعوديون: إن ذلك "يأتي على خلفية تراجع أسعار الوقود، والنتائج الجيدة للإدارة في انتخابات التجديد النصفي وزيادة التهديدات للسعودية من إيران، ويقوم البلدان بالفعل بتنسيق سلسلة من المشاريع المشتركة في مجالات الأمن والاستخبارات".