وفق المصادر-1719  

إعداد ناصر ناصر  

4-2-2023  

http://t.me/naser10alnaser

1. جروزاليم بوست:

تبادل لإطلاق النار خلال اقتحام للجيش الإسرائيلي في مخيم عقبة جبر قرب أريحا.

اندلع قتال عنيف عندما حاصر الجيش الإسرائيلي منزل رجل يشتبه في ضلوعه في هجوم في تقاطع ألموغ في غور الأردن يوم السبت الماضي.

2-كان:  

أنهت قوات من وحدة دوفدفان وماجلان، والكتيبة 47 "أسود الأغوار"، والشاباك، وحرس الحدود، النشاط العسكري في مخيم عقبة جبر وغادروا بعد 4 ساعات، لم يتم اعتقال الاثنين اللذين نفذا العملية عند مفترق ألموغ.

خلال النشاط حدثت اشتباكات مع مسلحين فلسطينيين ولم تقع إصابات في صفوف القوات، تم استجواب 18 شخصا في الميدان، ونقل 6 إلى التحقيق في الشاباك .

هآرتس: الدوائر الأمنية تعتبر عمليتي القدس (علقم وعليوات). ن.ن: نقطة تحول ممكنة في التصعيد، كما أن استمرار التصعيد في الأسابيع القادمة باتجاه شهر رمضان في نهاية مارس، قد يضع الإسرائيليين والفلسطينيين أمام مواجهة عسكرية لم يسبق لها مثيل منذ سنوات.  

3- هآرتس:

قادة هيئة الأركان يترقبون كما كان الوضع في الانتفاضة الأولى بقلق واهتمام الأحوال الجوية وإن امتد الشتاء لنهاية الأسبوع، فقد يمنع هذا الشبان الفلسطينيين من الخروج والمواجهة مع قوات الجيش، وإن مرت صلاة الجمعة فقد يبدأون في الحديث عن تهدئة الأوضاع، وإلا فقد تتصاعد ويبدأ الحديث عن مواجهة بطابع ديني.

هآرتس: الأجهزة الأمنية تلاحظ هجوم تحريضي لحماس في شبكات التواصل الاجتماعي، يهدف إلى الدعوة إلى المواجهة مع إسرائيل وزعزعة السلطة الفلسطينية.  

كل عملية يتم فيها قتل إسرائيلي تشجع ظاهرتين:  

- الظاهرة الأولى هي المحاكاة.

- الظاهرة الثانية هي محاولة انتقام من الجانب الإسرائيلي ضد الفلسطينيين.

هآرتس وفقًا لضباط كبار في الاستخبارات فإن المساس بشروط حياة الأسرى الأمنيين في السجون الإسرائيلية، هو بؤرة احتكاك أخرى قد تشعل الساحة بأسرها.  

هآرتس: الوزير بن غفير كان مصممًا على محاولة المس بالأسرى الأمنيين، وقد بادر هذا الأسبوع لخطوة فارغة من المضمون تجاه السجون، وكما لمس المجربون فإن التصريح بصورة علنية عن تشديد ظروف حياة الأسرى هي لعب بالنار.  

في رواية الكفاح المسلح الفلسطيني توجد للأسرى مكانة مرموقة، فلا توجد عائلة فلسطينية بدون أسير.  

هآرتس في جهاز الشاباك وسلطة السجون يتحفظون دائمًا من مبادرات شعبوية لتصعيب شروط حياة الأسرى.  

4-هآرتس:

الوزير بن غفير كان وقحاً عندما هاجم بالأمس علنياً سياسة الرد الإسرائيلي ضد غزة مطالباً بإجراء نقاش عاجل في الكابينت.

هآرتس إطلاق الصواريخ من غزة يُوضح بأن غزة أقل استقراراً و أكثر تأثراً بما يجري في بقية أجزاء الساحة الفلسطينية مما توقعه الإسرائيليون ويبدو بأن حماس في غزة ما زالت حذرة من فقدان أرباحها الاقتصادية التي راكمتها في السنة والنصف الأخيرة، ولكن سيكون من الصعب عليها ضبط الأوضاع في القطاع أن خرج الوضع في السجون عن السيطرة وهذا ما يسعى له بن غفير بالضبط  .

هآرتس: الصورة الحقيقية لما جرى من عراك بين الجنود في كتيبة 51بالقرب من الخليل هي صورة قاتمة للغاية وهي تكشف عن مشاكل صعبة داخل الجيش متعلقة مباشرة بالتوتر والتصعيد الأمني.

الجيش الإسرائيلي العام 2023 هو جيش غير ملتزم وغير منظم في المستوى المطلوب وخاصة في وحدات الأطراف القتالية.

الجنرال يتسحاق بريك كان قد حذر من ذلك طوال سنوات وقد اعترف بهذه المشكلة وإن بصورة جزئية بعض رؤساء الأركان كموشي يعلون وغابي آيزنكوت.

الجيش: يخشى بعض الضباط أحياناً إلى أن يستخدموا صلاحيتهم أمام جنودهم خوفاً من أن يتورطوا معهم، وهكذا تطور سلوك مليشيوي سلبي في بعض سرايا الجيش القديمة، إن لم نقل سلوك عصابات عنيفة.

هآرتس كما أن العنف الذي يستخدمه الجيش في الضفة ينتقل للمجتمع داخل إسرائيل فهو ينتقل أيضا لداخل الوحدات القتالية.

 هآرتس الجيش ظهر في هذه " الطوشة" كما يظهر في عدسات الكاميرات في الخليل كالجيوش العربية التي كان يسخر الإسرائيليون منها في الماضي.